الساعة الحادية عشر ليلا
تدخل تلك الفاتنه من باب المنزل
ترمي حقيبتها وحذائها بشكل عشوائي
هي منهكة جدا جدا
لذلك المهم الآن ان تاخذ قسط من الراحة
كانت ستخلع معطيها.الثقيل الذي يديها من
البرد الا انها احست بجسد ورائها
كان ميني يقف ورائها اثر تعبها لم تلاحظه
امسك المعطف وانزله بحذر ووضعه على المعلاق
"مرحبا مامي إشتقت إليكي "
نطق وبعض احمرة إكتست وجهه
"وانا أيضا صغيري اهههه انا منهكة"
تقدمت المامي للصالة لتجلس
أردت رأسها وا ظهرها على الأريكة
فجأة أحست بشئ عند قدميها
كان جيمين متربع عندها
ما إن لامست انامل المامي وجنتيه
حتى مال برأسه ليديها يتحسس
كأنه قطة تطلب الإهتمام من مالكها
وهذا ما حصل عليه
أمسك بيد المامي خاصته
وقبلها قبلا ناعمة جدا ورقيقة للغاية
"م.مامي لقد بقيت اليوم بأكمله انتظرك
إشتقت إليك و ول.لمساتك
"اكمل بعد أن صعد فوق فخذيها بكل لطف ونعومة
وبعض الدلال تكلم
"ألجوكي.مامي أعطيني بعضا.من اهتمامكي."
إبتسمت إليه.المامي خاصته
حملته بنفس الوضعيه للأعلى لحيث غرفة نومها
وضعته على السرير ورحت بأنها متعبة تريد النوم
ما إن كانتستغمض عينيها
حتى ميني أردف
"مامي هل تسمحين لي بأن أدلك لكي جسمكي
و أن اغير لكي ملابسكي .من ف.فضلك أرجوكي "كان كلامه يحمل من اللطافة والرجاء
ابتسمت المامي و أومات له
لم تشعر بشئ الا وهي تغفو كان اخر شئ هي شعورها
بقالات جيمين على جسدهاسووااااااااااااااااااااا؟؟؟؟؟
كتيييير متحمسة لهي الرواية
بليييييززززز دعمممممممم
ددجد اني بتعب بدرس بنهار و بكتب بالليل
بلييييز دعم 🥰🥰🥰🥰😊😊
أنت تقرأ
مرض الحب
Romanceمن الغير الللائق أن تحب أمك أو بالأحرى تقع ببحر عشقها إنكار أن تحمل مشاعر لإبنك تجعلك بدائرة القلق أن تقع بعشق إبنك صعب جدا أسف ماما أنا مهووس بكي أسفة صغير ماما أصبحت مجنونة بك أردت أن أكتب هذه القصة لأنها دائما تخطر ببالي إن لم ترد هكذا أنواع أ...