"إيه؟ أين باجي؟" لقد استيقظت للتو و باجي ليس هنا. تتثاءب وترفع يديك. يمكنك سماع بعض أصوات الطهي. ربما هي السيدة باجي؟ أنت تنظف سريره أولاً وتمشي إلى المطبخ. نعم ، إنها السيدة باجي.
"أوه ، صباح الخير Y/n" تبتسم. تبتسمي لها مرة أخرى. إنها تطبخ من أجل الإفطار.
وأضافت "كيسكي يخرج بالفعل في الصباح الباكر إذا كنت تتساءل". يبدو أن السيدة باجي تعرف بالفعل بماذا تفكري. أومئ برأسك كما تفهم. إلى اين ذهب؟ لا أصدق أن سفير الشامبو «لقب اطلقته Y/n على باجيɵ̷̥̥᷄ˬɵ̷̥̥᷅» يمكن أن يستيقظ في الصباح. أنت تنظر إلى الساعة. الساعة 12:45 مساءً تتسع عيناك. حسنًا ، ربما أنت من تأخر.
وضعت السيدة باجي طبق عجة الأرز على المائدة. "لم تأكل أي شيء بعد ، أليس كذلك؟ أعتقد أن هذا هو فطورك" تبتسم. أنت تبتسمي في حرج وأنت تعلم أنك مستيقظ متأخرًا.
"حسنًا ، يجب أن أفعل شيئًا. هل يمكنك تناول الطعام بمفردك؟" تسألك بهدوء. هز رأسك بسرعة. بالطبع ، لا بأس. أن تكون وحيدًا؟ هذه موهبتك الخارقة. هي تعطيك ابتسامة وتغادر.
تسحب الكرسي وتبدأ في تناول وجبة الإفطار المتأخرة. ما زلت أتساءل لماذا يخرج باجي في الصباح؟ ربما بسبب تومان؟ لكن تلك العصابة كسولة. تهز رأسك وتستمر في أكل الطعام.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"شكرا لك سيدة باجي" تنحني لأنك تريد مغادرة هذه الشقة. أنت لا تأخذ أي دش حتى الآن بالإضافة لأن الجو بارد هنا. لحسن الحظ ، سترة باجي هي متوفيرة.
"امشي بحذر حسناً؟ سمعت أن فتاة تعرضت للاغتصاب في هذه المدينة" تنصحك. مغتصب؟ اللعنة ، كان ذلك مخيفًا. من الأفضل أن تكون حذرًا وإلا ستموت. هز رأسك.
"همم ، وداعًا للسيدة باجي" ، أعطها انحنىء آخر قبل المغادرة. ضحكة مكتومة منها.
"لا داعي لمناداتي بالسيدة باجي. فقط ناديني أمي. ستكون زوجة ابني على أي حال" تربت على رأسك بهدوء. احمر خجلا. أنت تعرف ما الذي تتحدث عنه.
"هل تريد حقًا أن تكون السيدة باجي؟"
تهز رأسك. "سأذهب أولاً" تلوح لها. أومأت برأسها وتلوح إليك. أثناء عودتك إلى شقتك ، استمر في التفكير في أشياء أمس. محرج ولكن مع ذلك أنت متواضع.
