أَنـا شَخَص خـائـفٌ طُــوالل الــوقـتِ ،
شَخَص يُـرتـِب أَللأفڪار فـي عـقلِهِ بِطريقــة وَحشية
يَــنشغل بـأَصغر أَللتفاصيـل ويصَنعُ مِنها ڪـارِثـة !.نَحنُ مُعتادون علـى وضـع أَنفُسنـا فـي دَوائر مُغلقة
تـدور بِنـا فـي حَلقة مُفرغة نصـل لمرحلــة...نَفقِد فِيَھا أَللإيمـان بِڪُل شـيءٍ ححتئ أَنفُسنــا ،
ثَـم نَـدعـي إٍنَ أَلشك يَـقودنـا لليَقين ..!
مـاذا لْـۆ ڪـانَ يَحدثُ فَجوة أَڪبـر و أَڪثر إِتساعاً ..؟
مـا أَلمغزى إِن ڪـان ڪُـل م تَهِبنـا إِيـاه ۿـذهِ ...
أَللحياة هـِـَـِو عبء أَلشعور و أَلعجز دون أَجـوِبـة ..؟لٱ شـيء سـوى أَن تَشعُر ڪمن أَفلتت أَلحيـاة يـده ،
فـي قَلبِ أَلبححر وعِندمـا تَعلمم أَلسِباحـة ،،
وَجــد نَفسِــه بــللا مُـرسـى ...ضـائِـع فـي دَوامـة مـن أَلبؤس أَلمُطبق ،،
تُسَلِمـه مَـوجـة للأُخخـرى بـللا نِهـايـة ...
ڪان لِـزامـا عَلينا أَن نَعلــم مـا نَحنُ مُقبلين عَليهِ "
نَـولد بِصرخـة تَـدلُ علـى حِطامنـا ..!
و بِـدايـة مشوار مـن أَللإستنجــاد بِقوة أَڪــبر ،،
مُثيريـن للــشفقة مُصــابين بالعمـى رغُــم بَصيرتنــا ...
لٱ أُريـد أَن أَتقمص دَور أَلميت و أَنـا علـى قـيد أَلححياة
رُغـم ڪُـل ذَلِك أَلوجع أَلـذي يَعصُف بِتَفاصيل حَحَياتـي
هُنـاك أَلڪَثيــر مِـن أَلصبـر و أَلتفــاؤل و أَلححب ، ، ،
و إِبتسامـةً مـا علـى وَجـه أَللأيــام تنتظرنــي ...
_______________________________
Twiligh_t
◝ﭑلـــشفق ۦ.---------------------
![]()
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى. • ينتصر دائماً صانعي أَلبهجة لأنفسهم لٱ مُنتظريها •
