نبذة عن الرواية
،
،باحدا الغرف المضلمة وباحدا زواياها تجلس فتاة تلتف لتغطية جسدها بفرش السرير وتتعالى بكائها و يزداد نحيبها اكثر كلما ازاد صراخه عليها وتغطي وجها من الصفعات التي تتلقاها
_من الذي سلمتي له نفسك ردي ايتها القذرة
قالها وشياطين العالم فوق راسة،ثم سحب شعرها بقوة،
_قولي من ايتها الكلبة،والله لأندمك اعلى ليوم الذي ولدتي فيه،
ثما تابع بقضب اعماه
_ من،من الكلب الذي سلمتيه نفسسك،ردي ولو بكلمه،
بدا نحيبها يزداد اكثر،ثما هدفت بكلمات متقطعه من شهقاتها،
_م مرااد ووالله ل لم يقترب مني احد غ غييرك،
نضر لها بنضرات تشتعل قضب وانكسار،ومن ثما اكترب منها وحاوط وجهها بين يديها،وهتف بأمل،
_من الشخص،ديانا لا تكذبي،قولي بان احدا الحرس لما كنتي بسجن اتعدا عليك ووالله لاا اصدقكك،ولاكنن لاا تكذبي وتقولي اناا،قولي اي شيئا والله العضيم لانتقم لك منه، اتحدثي اي شيئا،
هتفت ببكائا وجسدها يهتزز، وهي للان لم تستوعب من الصدمه ماذا حصل لها لم تستوعب عقلها الصغير الكلام الذي يقوله،،
_ا انت الوحيد اللذي اقترب منيي وو والله،ل لم اعرف احد وللم احب احد غيرك مرااد،
دفعها بعنف وقد انكسر شيئا بداخله
_لم اتوقع منك هاذا،خاينة،قذرة،كلببة مال،قولي لي كم دفع لك لتسلميه لك نفسك،
وبعدها هتف بصوات عالا يصك جدران الفيلا بدل من الغرفة
_قووولي كممم،علييك اللعنة،
نضر لها بنضرات تملئه الكرة،الحب،الحقارة،الانكسار،والخذلان،لم يصدقق بان حبيبة قلبه تفعل ذاالك،اليست تلك الطفله الذي اخرجها من السجن لتزوير احدا الاشخاص تهممه وتم تدبيسها بها، لان يريد شخص اذيتها وهو دافع عنها ولم ييئس،
هتف بكرهه وغموض
_ديانا انتي من اليوم خدامة وانذل من الشغالين هنا سوفا تعيشي هنا كخداامة ولاكن ليس كباقي القدم سوفا تكوني اخس من القدامين وليس لك اي حقوق وثاني شيء سوفا تنامي بلمستودع يلي بلحديقة لان حرراام تنامي مع الخدم لانهم اشرف منكك،وخايف جدا على خدمي بان تلوثيهم بقذارتكك، وهاذا اسهل عقاب اخترته،واحمدي الله باني لم اقتلك فقط،لاني وعدت نفسي باني لم اتخلى عن مسؤليتك،ولاكن كل شيئ تغير واعلمي،بانك هنا فقط،لشفقه مني،لاني لو ارميك بلخارج سوفا تعيشين بشارع،ليس لدييك اهل لتركضي لهم هاربه،هاذهي فقط شفقه مني،،ذهب بعدما ركلها وقفل الباب بقوة بكل قوتهه
نضرت لمكان رحيلة تبكي بصدمه، لم تستوعب ماذا حصل فقبل ساعه كانو اسعد ثنائي بلعالم،ولاكن،بلحضة تدمر كل شيء،،
وتعالت شهقاتها اكثر بعدما تذكرت كلماته،لماذا،لماذا لم يصدقها،انهو اول شخص بحياتها فكيف يضن بها هاذا الضن الم يتذكر اليلة الذي اجتمعا بها،وكانت زوجته امام الله،لماذا الان ينكر فعلته!!،
أنت تقرأ
أسيرة المراد
Fanfictionسقطت ع ركبتيها تبكي بألم،بخذول،لقد تعبت حقاً قضت ثلاث سنوات في السجن وهي لم تفعل شيئاً لماذا سجنوها لم تقتل ابداً،حتى لم تقتل حشرة كانت تود إذيتها،فكيف تقتل بشراً، لقد تبخرت قل قواتها ف اليوم قد مر ثلاث سنوات في وجودها بسجن ولم يشرف إحداً من عائلتها...