مرت ثلاثِه سنوات على فراقنا .. بِرغم أن علاقتنا استمرت أربعه شهور فقط ولاكنها استمر الحُب الى يومي الحالي .. بدايه عام الدارسي لعام 2018 .. وفي اول يوم رأيتها ولكن لم اهتم لأمرها جذبتني رؤيتها حامله حقيبتها المدرسيه ومسطفه الي الطابور المدرسي . وابتسمت ولكن لم يعني لي الأمر نهائياً ، بعد عدة أيام اصبحت تتحدث معي .. 2018/9/23 : ❤️
أحببتها جداً ولاهُناك وصف لمدى حُبي لها احببتها كثيراً حُب يفُوق توقعاتها أحببتها لدرجه ان اسلِب كُل م أمُلك فقط لأكون بجانبها كُنت اشعر بالطمأنينة عِندما أكون معها انها مسراتي وانها بهجه روحِي انها الشخص الوحيد الذي جعلني احُب الحياة اكثر ، انها بدايتي ونهايتي أنها "كل حياتي فعلاً"
حِقاً اصبحنا " متعلقات ببعضنا كأننا روحُ واحده " كُنت بِشكل يومي اُمضي صباحي بوجهها ، كانت اسعد اوقاتي تدور حول صوتها وحُضنها ،ورؤيه ضِحكتها ، حتى حين الّق نظره عليها والمح مبسمها وأنا فيه شده حزني انسى كل ما لدي وقد يفُر حزني من قلبي عندما يلامس حديثها وكأن هي المفر لتعبي عندنا اوصفها ، انني اعيشها في كل ايامي وسنيني انها شيء مُختلف انها حقاً لامستني بشكل مُختلف ..
احببتها وحقاً اريد اخبارها بأنها هي من حببتني بالُدنيا واصبحت دُنياي ❤️.. 2018 /10/1.. وفي مساء اول ليله من اكتوبر ..
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لازالت كلمات الأغُنيه عالقه في تفكيري وليالي اكتوبر جميعها عالقه في ذاكرتي ..
كِنت أعيش اجمل أيام حياتي ، اتمنى ان تعود ليله واحده فقط لكي أستوطن حُضنها وأشدها الى قلبي اكثر .. وافترقنا ..
ولاكن لم يكن الذنب ذنبي ، ولم اكن مخطئه بحقها ، ولم يعد بوسعي شيء .. ولاكن عندما تركت يدي حقاً استأت من الدنيا .. كانت أملي الوحيد الذي احببته ولاكن بُعدها اذبلني بُعدها وجعلني جسد بلا روح اصبحت اسير ولا اعلم م نهايه طريقي لم اكن اعلم بأنني استحق كُل هذا البُعد منها ولاكن لم استطيع ان انجو منها ومن قلبي .. مَرّ على غيابها عني ثلاث سنوات مازلتُ اعد الأيام والساعات أتأمل عَودتها مازالت تزورني بأحلامي واستيقظ في الليل والوجع يحتلُ صدري مازلتُ اقرأ رسائلنا وعلى كُل حَرفٍ تسقط دموعي مازلت ابكي متخفية خشية أن يَروني، مازلت أرسم لحظات في خيالي لم نعشها ولم تمرني، مازلت استمع لأغانٍي بذات يومٍ غنيناها لكي تحتل نغماتها مشاعري وألمي، انسيتني ام انك لاتستطيع الوصول إلي؟ اكان كل ماعشناه هباء؟ اكان مصيره ان تأخذه الرياح؟ طال بعدك يا من احييتني، طال بعدك يامن اذبلتني، ايبتعد المحب عن من يُحب؟ هل تمنعك الظروف يامن تحب؟ هل ينبغي أن افقد الأمل وامضي؟ أم انتظرك هباءً خشية أن تَمضي؟ بالأمس كان ثالث ذكرى لتاريخ لقائنا ي مُلهمتي ، هل ياترى ستمضي بقية أيام نوڤمبر بنفس الطريقة؟
صباح يوم (1 ديسمبر ❤️❤️)
وأني اشتاقُ لبدايتنا كيف كنا ثم كيف أصبحنا .. أنا انظر اليك بينما انتِ تنظرين أليه وترمِي لِي كلاماً موجعاً منزلاً لدموعِي .. تُخبرني بأن الأسباب لاتكفي لجعُلك تبقى وأخبرك بذهابي ولاتشعرين بِي وليستُ الأسباب كافيه لبكائي أخبرك بذهابي ولا تُمانعين .. ألم حُبي ينهش روحِي بِشده وأنا عاجزه عن أيصال شعُوري أليِك هل لِك أن تعلمين أن غيابك اوجع قلبي ؟ لاكنك لاتعِلمين م أسباب حُزني ولاكن ان حِدثتك عن ألمي ستشعريِن بمدى تفاهُتها ولا تعلمين م يِحصل .. أحببتك وكأن لم يُخلق غيرك ولم ارى قبلك او بعِدك ، تؤلمني روحِي بغِيابك وتُالمني أفعالك وإعجز عن النُوم .. أنا بدونك لاشيء أنام واستيقظ على أمِل مجيئك لازلت اتمنى مجيئك كُنى التائهين بالحُب معاً واصحبنا الضائعين في جِهات لا أعلم بِها .. لاوجود لُحبنا اليوم وُفراقنا يُنهشناً جميعاً اعِتدنا على التِحدث معاً والأن هل ثالثنا الصِمت ؟ لايزال قلبي مفتوح بأسمك مكتُوب لازلت هُنا من أجلك وأن اغلبنا الذِهاب ي حبيبتي.. وأنا هُنا ولو اقِيمت حرباً وكُنت أنا جُندي يحارب لأجل حياته وانتِ تِلك الحياه لازلُت هُنا ولو كان أخر يوم سأنطق به وأنِي اقسمت على أن لاينبض قلبي الا لأجلك وبك واليك حُباً الا بإسمكِ :/ مات م بينُنا هُدمنا بالفراق ولا أمل لعودتك بِعد الأن وبِعد كُل ذلك لا زِلت مُستهوياً لكِ ايا تاركي يهُون عليك ذلك ؟ هل أعجبك الرحِيل .. لِم تتركِ لي الا التأمُل وليتك تُنفذ تأملي منكِ الا وربُ حُبي الذي سُخر بقلِبي لكِ أنك كِل امنياتي وأجملها فلِما فضلتُ الرحيل ي حبيبتي ؟ وأنني أنامُ لمُده طويلةً مُنتظره أيقاذك لِي قائلا إنك افتقدتينني ولا أراك أي حُب ما كان بِك ؟ سدُ فراغً ..
