ɪᴢᴀɴᴀ || ᴇxQᴜɪꜱɪᴛᴇ √

𝐂𝐇.𝟏𝟎

"ك-كيف؟" - سألت ، بالكاد صوتها مسموع لأنها تحاول إيقاف بكائها

إنها سعيدة بذلك أخيرًا - أخيرًا أوفا إيزانا بوعده بأن يكون بجانبها في عيد ميلادها.
على الرغم من أنه وصل متأخراً قليلاً ، إلا أنها لا تزال تقدر ذلك ، مجرد التفكير في المدة التي قطعها بالسيارة من كاناغاوا إلى طوكيو لمجرد الوصول في الوقت المناسب يجعل قلب y/n يخفق قليلاً.

إنها مخطئة ، فهي ليست الوحيدة التي تبذل جهدًا لعلاقتها ، إيزانا يتحرك أيضًا.
إنه لا يظهر ذلك كثيرًا ، لكنه يحاول

كان إيزانا أول من ابتعد ومسح دموع y/n باستخدام المنديل الذي يحمله في جيبه. كما أنه يزيل كل خصلات شعرها التي تحجب رؤيتها ويبتسم لها

"أنا أعلم فقط ، لقد تذكرت أنك تقولين إنكِ تريدني أن أحتفل بعيد ميلادك معك على الشاطئ ، أليس كذلك؟ كانت هذه أمنية عيد ميلادك الثاني عشر" - قال أثناء مساعدة y/n على الجلوس في حضنه وهو جالس على الدراجة

"هل ... هل تذكرت؟" - سألت جعل إيزانا ضحكته مكتومة لنفسه

كيف يمكن أن ينسى رغبة y/n؟
من المؤكد أنه بالكاد لديه وقت لها ، لكن هذا لا يعني أنه لا يتذكرها ورغباتها على الإطلاق. همهمها وعانقها من الخلف ووضع ذقنه على كتفها ، مما جعلها ترتجف قليلاً عندما شعرت
بأنفاس إيزانا الدافئة تضرب رقبتها

ظل كلاهما صامتين ، يشاهدان القمر يقبل انعكاسه اللامع على البحر ، ويستمتعان بلحظتهما معًا.
لكن هذا لم يدم طويلا عندما أطلق الذكر المدبوغ تنهيدة عالية

"أنا آسف ، إنه لأمر مخز أن تكوني ملكتي ولكن
أنا بالكاد أكون معك "- قال ، ابتعدت y/n برفق عن قبضته وقامت بتقييد خديه باستخدام كلتا يديها الدافئة

"مرحبًا ، ليس لديك ما تأسف عليه. لا بأس ، أعلم
أستمر في إخبارك أنه لا بأس - حتى لو لم يكن كذلك. لكن الآن،
أنا بصراحة ، لا بأس حقًا.
ليس عليك أن تعاملني مثل الملكة ، لأن التمكن من أن أكون بجانبك بالفعل يجعلني أشعر وكأنني واحدة "- قالت ، تبدو كلماتها كموسيقى حلوة في أذني الذكر

لقد شعر بأنه محظوظ جدًا لأن لديه y/n بجانبه ، وهي تجعله يشعر وكأنه محبوب - الحب الذي لم تتح له الفرصة أبدًا لتجربته مع والدته البيولوجية ولكن الفتاة التي كان يعتقد أنها والدته تجعله يشعر به وهذا يجعله يريد أن يحتفظ بها لنفسه بمفرده ، لا يريدها أنا تكون مع أي شخص أخر ألا أن تكون له لنفسه ، وليس العصابة - وليس مايكي

"لكنني دائمًا بعيدًا ، بالكاد نقضي الوقت معًا. ألا تتعين من ذلك؟ في انتظار عودتي كلما استطعتي ، ماذا لو وجدت شخصًا آخر أثناء غيابي؟" - كما لو كان سيسمح بحدوث ذلك