انا إيمي عمري 22 ينة اعيش حيا سعيدة مع اسرتي سافرت لكي اشتغل في شركة عشت في منزل متوسط.
وفي اليوم الاول ذهبت لاول مقابلة عمل كنتمتحمسة و متوترة, كانت شركة كبيرة جدا عند وصول الى مكتب المدير بدا يسالني هو منشغل لم يرفع رأسه اتجاهي.
جيمين (المدير): ذكريني باسمك؟
إيمي: إيمي اسمي هو ايمي.
رفع راسه تجاهي ظل ينظر ثم قال: مرحبا بك في اول يوم في الشركة يمكنك الذهاب الى مكتبك.
إيمي: حسنا سيدي المدير.
بعد مرور اسبوع..
وانا ذاهبت لمكتبي التقيت بالمدير.
ايمي: مرحبا المدير جيمين.
جيمين: نادبني جيمين فقط.
يوم بعد يوم بدأ يقرب مني و بدأت احبه.
وفي اليوم التالي.
كان هناك حفل في الشركة حضرت نفسي للحفل.
وعند وصولي رايته ينظر الي نظرات احببتها لكني لم اظهرله ذلك. ذهبت عند صديقاتي في الشركة وبدات اتحدث معهم لكنه لم يبعد نظره عني ثم ذهبت الى الحمام و انا خارجة من الحمام وجته ينتظرني وقال: اتبعيني.
ايمي: الى اين؟؟
جيمين: ها انت سترين.
عند وصولناكان مكانا جميلا و رائعا مليئا بالاضواء والورود ثم نظر لي وبدا يبتسم.
جيمين: ايمي هل تقبلي ان تكوني حبببتي!
ايمي: ابتسمت وقولت بصوت مرتفع اقبل اقبل ان اكون حبيبتك.
اقترب مني وقبلني قبلة قوية وساخنة ممزجة باللسان و اللعاب و طويلة كانت ليلة مرهقة و طويلة مليئة بالاصوات الحنونة و الحرارة.
انتظروني الى الجزء الثاني
