وحِيدٌ يَغشاهُ أرَقٌ كدَّرَ عليهِ صفُوّ أفكارِه ، يُسامِرُ أحزانه ويُلاعِب أوجَاعه ..يخرُجُ لوالِده راسِمًا ابتِسامة ، فَـهَل يعلَمِ الوالِدُ بخفَاءِ دَمْعِ مَن أمامه ؟
مُثقَل ..
يوَدُّ البُكاءَ حينًا والصُّراخَ أحيانًا ..
يوَدُّ أن يكُونَ مسرُورًا ولكِن هَاهُنا أشجَانه ..
يوَدُّ الحَياة ،،
يوَدُّها .. ولكن قتَلُوا كُلَّ أفراحَه
فَـهَل بالغَمِّ يُضرَب فـيُسكِتُ أوجَاعه ؟|دوريفال
—8 Nov.
أنت تقرأ
تَخاطُب الأفئِدة
Randomأدُقُّ رُوحًا وأُخاطِبُ فُؤادًا وأخُطُّ أسطُرًا .. ؛تُراهَاتٌ شاعِريّة هُنا،،! By|دوريفال لورينسُو دا سيلفَا