قُبَيلَ مُنتَصَفِ البَهرة

33 5 5
                                    



وحِيدٌ يَغشاهُ أرَقٌ كدَّرَ عليهِ صفُوّ أفكارِه ، يُسامِرُ أحزانه ويُلاعِب أوجَاعه ..

يخرُجُ لوالِده راسِمًا ابتِسامة ، فَـهَل يعلَمِ الوالِدُ بخفَاءِ دَمْعِ مَن أمامه ؟










مُثقَل ..










يوَدُّ البُكاءَ حينًا والصُّراخَ أحيانًا ..

يوَدُّ أن يكُونَ مسرُورًا ولكِن هَاهُنا أشجَانه ..


يوَدُّ الحَياة ،،

يوَدُّها .. ولكن قتَلُوا كُلَّ أفراحَه
فَـهَل بالغَمِّ يُضرَب فـيُسكِتُ أوجَاعه ؟

|دوريفال

—8 Nov.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 08, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تَخاطُب الأفئِدةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن