اقتباس من رواية ( حماتي واولادها )
كانت تنظف المنزل الي أن سمعت صوت حماتها تقول : انتي اللي جعده فوق علي طي* ك انزلي يا ختي
مها : اصطبحنا
فتحت الباب وقالت بسماجه : نعم يا حماتي عايزه ايه مني
يمنه : انزلي يا ختي شوفي البيت اللي عامل زي الزريبه ده
مها بضيق : هلبس اي حاجه وهنزل
يمنه : وانتي يا ختي مين هيبص ليكي
نزلت مها علي مضض ولاكن عندما لم تجد أحد غير حماتها خلعت ملابسها ورفعت شعرها علي هيئة زيل فرص وكانت تلبس تحته بنطلون اسود وتيشرت نصف كم
وبدأت في مسح الأرض. وهي تشعر الحزن
شعرت بأحد يلمس كتفها نظرت خلفها رأت مازن يقف خلفها. : وحشتينيابتعدت عنه سريعا وقالت بصوت يتغلله الرعب : اطلع برا ولو حصل اللي حصل ده تاني انا هقول ل اخوك.
نظر لها نظرت استخفاف وقال. وهو يقترب منها : اخويا اللي لسه ملمس مراته لحد دلوقتي
ابتعدت عنه وخرجت من الغرفه. بل من شقة حماتها بأكملها وذهبت مهروله الي منزلها وقفلت عليها الباب وهي تشعر بالخوف. بل بالرعب منه وهي لا تعلم ماذا تفعل هل تتحدث مع زوجها ؟
الذي يأتي لها وينام دون لمسها
ام تذهب وتقول الي حماتها ؟
التي تكرها وجودها من الأساسام تذهب وتشتكي الي ولدتها ؟
وهي التي مريضة قلب. ماذا تفعل يا تراكان تقف . في شقتها. وهي ترتدي فستان قصير تمتلك جسم انوثي غاية الروعة. ولديها شعر قصير
ليست بالجميلة ولاكن هي أيضاً ليست بالقبيحه ، فتحت باب الشقه الذي بجوار شقة ضرتها و دقت علي الباب الذي تسكن بهي ( سلفتها ) فتحت لها سهر. وهي تقول : خير يا ريهام عايزه ايه يا حبيبتشيردت عليها ريهام وقالت بصوت عالي : ومالك يا عمري بتتكلمي كده ليه ، ايه ياختي اللي كباه أدام باب شقتي ده ، انتي مفكره أن الحاجات دي بتخيل عليا
سهر بستغراب : ايه اللي انتي بتقوليه ده
ريهام : انتي وحده معفنه مش مشكلتي تكبي. مياه الغسيل أدام باب شقتي ليه. هنضف وراكي انا
دخلت سهر وقفلت الباب خلفها.
من ما جعل ريهام تستشاط غضباًمعلومه بسيطه. ريهام هي الزوجه الاولى. ل محسن وهو بيحبها جدا وعشان كده معلهاش رقابه في افعلها ، بس هل تستحق حب محسن ؟؟
تفتكره ايه الحل ؟؟؟؟
عايزه حلول كتير من عندكم. و انا هقول الحل منهم في الروايه وفي نهاية البارت هكتب اسم صاحبت حل المشكله. جنب اسمي. + ارائكم وتشجيعكم ليا ❤️بقلم : #ندي _ عمرو #
#يتبع#