💖حبيبي شيطان متكبر 💖( البارت الأخير )

البارت 46 والأخير

لقراءة الأجزاء السابقة عبر حسابي القديم هنا 👈👈user96022548

مرحبا لقد عدت هذه المرة مع بارت جديد والذي
سيكون الأخير هذه المرة

الامير ازازيل : أنا آسف لقد جعلتك تنتظر لوقت طويل

الملك ابولو : أين كنت كم من الوقت تعتقد أنني كنت انتظرك

الامير ازازيل : أجل أنا أعرف لهذا اعتذرت إليك ؛ شالتيار انصرفي

وبعد انصراف الخادمة !

الامير ازازيل : عزيزي , أعلم أنني وعدتك بأن أبقى إلى جانبك إلى أن يولد طفلنا لكن يبدو أنني لا أستطيع لأني سأنشغل من الآن فصاعدا وربما لن اكون قادرا على رؤيتك حتى

الملك ابولو : ما هو العمل الذي ستنشغل به ؟ هلا أخبرتني ؟

لكن بعد أن لاحظ الملك ابولو تعبير وجه الأمير المنزعج والحزين غير رأيه

الملك ابولو : حسنا, لن أسألك مره اخرى ربما هو أحد واجباتك كأمير لذلك أنا أتفهم فالشعب أهم من أي شيء آخر

ومنذ ذلك الحين أصبح الأمير ازازيل يذهب للقيام بعمله في وقت مبكر من الصباح عندما يكون ابولو نائما ويعود في وقت متأخر من الليل عندما يكون ابولو نائما مرة أخرى وكانا بالكاد يتمكنان من رؤية بعضهما البعض ...........مضت عدة أشهر على هذه الحال وأصبح ابولو في شهره السادس من الحمل ....... وفي يوم من الايام كان الملك ابولو في غرفته مع خادمته شالتيار عندما طرق الملك كلاگوس ومعه أحد المستشارين الباب ومن ثم دخلا

انحنى الملك ابولو قائلا : مرحبا بك أيها الملك , هل تحتاج إلى شيء ما؟

الملك كلاگوس: أجل, أنه بخصوص القرار الجديد الذي سيمكننا من العيش بهدوء مع المملكة المجاورة

الملك ابولو: لكن يا جلالة الملك لماذا أتعبت نفسك بالمجيء إلى هنا ؟ لقد كان عليك أن تستدعيني إلى قاعة العرش

الملك كلاگوس : بالنظر إلى حالك الآن هل تريدني أن استدعيك إلى قاعة العرش من أجل مناقشة أمور كهذه ؟ وأيضا أنا أتيت إلى هنا لكي اطمئن عليك

الملك ابولو : شكرا لك على هذا يا مولاي

كلاوس : كيف هي صحتك يا مولاي؟ لقد كنت قلقاً جدا , يبدو أن الحمل صعب عليك

الملك ابولو : أنا بخير كما أن الحمل ليس بهذه الصعوبة , أنا لا أرى ايولوس هنا هل بقي في مملكة سلاريتوس؟

كلاوس : أجل هذا صحيح, لقد بقي هناك للحكم المؤقت

ناقش الملك ابولو أمور مملكة سلاريتوس و اراكاتاكي مع البقية لمدة ساعتين وبعد الإنتهاء هموا بالمغادرة فور خروجهم من الباب دخل ايناليوس و لاگوسا , كان الملك ابولو جالسا على الأريكة عندما تحدث ايناليوس قائلا: هل تشعر بأنك بخير؟