لوحت يان شي نينغ مروحتها بقلق.
سحب باي جين يان شي نينغ لحضنه وهمس في أذنها "زوجتي ، لا داعي للقلق. لقد قام جواسيسي بالتحقيق سرا مع كل شخص فى القصر. الآن بعد رحيل سويو ، أنتِ حره في تسلق الجدران أو التدحرج على الأرض."
"من هو القلق؟" سألت يان شي نينغ.
ذكرها باي جين بذكريات الطفولة المحرجة فقفزت من حجره.
"تسلق الجدران؟ كنت أنت من استفزني لتسلق الجدران. من الذي يتدحرج على الأرض؟ أنت الذي أجبرني على التدحرج على الأرض."
ابتسم باي جين بسعادة لرؤية يان شي نينغ غاضبة.
ركضت يان شي نينغ للجلوس على الكرسي المقابل لباي جين.
لقد كانت قلقة بلا جدوى ، كان باي جين خطير وأي شخص يجرؤ على ظلمه كان سيلقى سوء الحظ.
قال باي جين "أرسل رسول هوانغ غوو السم إلى سويو. لقد طلبت من بايدو فحص غرفتها منذ فترة طويلة. في الماضي لم أتردد في القضاء على الجواسيس الذين تم إرسالهم إلى القصر. لكنها كانت جاسوسة هوانغ غوو... نظرًا لأن المحظية تشين كانت والدتي بالتبني ، فقد تصرفت وكأنني لم أكن أعرف عن تجسس سويو علي. لقد تابعتها وفكرت ببطء في طرق لإعادتها دون الإساءة إلى هوانغ غوو... كان ذلك قبل عامين. بعد أن عدت من جنوب جيانغ لم يكن بإمكاني إلا تجنبها وانتظرت الفرصة المناسبة لطردها مرة أخرى إلى قصر هوانغ غوو."
"الأخ الأكبر ، كيف ستتعامل مع هوانغ غوو؟" سألت يان شي نينغ.
قال باي جين"طالما زوجتي سعيدة ، سأستخدم كل قدراتي".
لم تعرف يان شي نينغ كيف يمكن أن يتحدث باي جين عن هراء بينما يبدو جادًا.
قال باي جين "أيتها الزوجة ، يمكنكِ أن تري أن هوانغ غوو لا يريد التجسس علي فقط بعد الآن. إذا لم أتعامل مع سويو ، فأنا لا أعرف ما الذي كان سيحدث لنا."
تذكرت يان شي نينغ زجاجة السم وارتعش قلبها خوفًا "الأخ الأكبر ، السم ... هل كان مخطط هوانغ غوو؟"
أومأ باي جين برأسه وأخذت يان شي نينغ نفسا عميقا "لكن في الصباح ، ألم يقل الأخ الأكبر ان هوانغ غوو... إذا كان الأخ الأكبر لا يستطيع إنجاب الأطفال ، فما هو الغرض من التسلق عالياً؟"
في الصباح همس باي جين في أذن يان شي نينغ "كان هوانغ غوو يريدني دائمًا أن أتسلق عالياً ، لكنني لا أريد ذلك."
في كل مرة تتذكر يان شي نينغ كلمات باي جين ، كان قلبها ينبض باستمرار.
أنت تقرأ
زوجي كُن نبيلًا
Romance(مكتملة) لقد أخطأوا وأضروا بك ، لذا عليك ان تؤذيهم، لقد أرادوا قتلك لذا عليك أن تقتلهم أولاً ، من أجل البقاء وحماية أحبائك ولكن في خضم هذه الحرب الباردة ، كان هناك ملاذ، الشخص الذي يُمكنك أن تثق به ، الشخص الذي يمكن أن تحبه ويُحبك
