طق طق طق
آيروين"ادخل"
دخل الجندي بهدوء يؤدي تحيته لصاحب الوجه الهادئ المائل البارد
آيروين"ماذا هناك"
"سيدي هناك شخص يريدك"
"صف شكله"
"حسنا انها فتاه شقراء ترتدي عابائه تخطي ملامحها"
توتر أيروين لايتكلم معي الجندي المنصدم من ملامحه التي لأول مره يري القائد هكذا
"اسرع واجلبها ولا تتأخر عليها ولا تجعلها تقف خارجا وان طلبت شئ أفعله"
خرج الجندي يهرول من سرعته يتعثر ويقع مرات عديده لكنه يقف وركض ثانيه وهذا أمام هانجي وليفاي الذاهبان ناحيه مكتب أيروين
"أوهايوا أيروين لماذا خرج هذا الجندي بس..."
توقفت عن الكلام عندما رأت أيروين يعدل من مظهره وهو متوتر
نظرت لليفاي الذي ينظر ببرود معتاد
" أيروين ماذا هناك تبدو متوتر"
"تشه تبدو كمرأه على وشك الول....."
قاطع كلامه فتح الباب بقوه
دخول شخص امسك أيروين بسرعه من ياقته
" أريد أن أراه شخصيا "
كانت سوف تتقدم هانجي لكن منعها ليفاي
تركت الأخرى ياقته ليعدل نفسه
أيروين "تفضلي معي قائد"
لينصدم الاثنان الواقفان بمنادتها بالقائد أليس هو القائد
خرج وهي تتبعه الاثنان الآخرين يتبعها ليروا الي اين يذهبوا
"ايها الأحمق لم ارك منذ مده طويله وفي هذه المده خالفت أوامري"
"اسف يا قائده أطررت للفعل ذالك"
"لا عليك يا أحمق أحسنت افكر ان أرقيك "
" عندها سوف أكون عند حسن ظنك"
ليقف الاخران بصدمه
"اسمعتي هذا يا صاحبه الاربع عيون"
"نعم هذا غريب ترقيه أحمق حسن الظن من هذه الفتاه"
وقفوا اخيرا في ساحه الذي يتدربوا بها يتعاركون كل منهم الاخر
نظرت بتعمن شديد لتقول
"هنام ثلاث خونه"
انصدم الثلاثه
وقالوا "من"
" لا أعرف لكني أشعر بهم "
"هل نفعل الإجراءات"
" ليس الان انتظر"
" أين هو"
" ييفر تعال هنا "
تقدم أرين بسرعه وفعل التحيه
تقدمت اليه ببطئ ونزعت غطاء رائسها ليبان ملامحهاابتسمت "اظن انك العملاق"
"نعم انه انا"
" ما اسمك "
" أرين ييغير وانتي"
"أليزبيث أكرمان عمري ١٦ القائد الأعلى لفليق لاستكشاق سررت بمعرفتك "
فتح الجميع فمه بوسع من الصدمه ع
هل هذه هي القائد الأعلى
التفت هانجي وليفاي لايروين الذي يبتسم بهدوء شديد
"سوف تفسر لنا لاحقا "
.
.
.
.
.
.
يتبع
أنت تقرأ
القائد الاعلي
Fanfictionفي يوم من الايام البائسه خلف الاسوار يطرق شخص باب مكتب القائد ويقول هناك أحد يريدك قائد أيروين ما هو شكله اشقر الشعر يرتدي عبائه تخطئ وجهه توتر أيروين لينصدم أيروين ويقول بسرعه ادخله واحسن معاملته حتى تصل لمكتبي هيا لا تجعلها تقف خارجا كثرا وان طلبت...