البارت التاسع والأربعون ( بارت طويل لعيونكم)
لم يكن ذنبي
للكاتبة حوراء الموسوي
مساء الورد والياسمين 🌹
#تَدري شنهو #اليوجعنَي .؟
- انتَ ، والدَنيا #وشَتا الله
#وخَبصة الوادم ،
#وحظي ،
والضِياع الماد #رَجله بوَجه #عُمري
والاماني #المَدري ياهو #باك بيهن
والليالي التاخذ مِن #الحَيل مِن تريد #تَكضي ،
#والضوه الما #يَشتهيني
والهوى الما #يَعتنيلي
#والسما الما كمت اثق بِـ #الظال بيها
مِن طَفه #وجهك بِـ عيني#دمعاتي تالي الليل #حركت مخدتي
نيمتني #بالانعاش وأني #بغرفتيحنين : خابرتني رؤى كالت اخويه يوصلج بلروحه لان على طريقه اما الرجعه انتي ارجعي او اذا صرتي على طريقنه نرجعج ويانه حتى لا تخسرين خطوط وكراوي
بصراحه فرحت حتى اوفر المصرف ويكفيني
داومت ثاني يوم بعدني دامشي بممر الجامعة لكيت الولد التعرضلي سليم
نفس الوضع قطع طريقي وضل يلح رايدج وعجبتيني ومدري شنو عفته ومشيت بدون مااجاوبه اي شي
اول محاظرة الساعة ٩ تستمر عدنه ٥ محاظرات بليوم ومرات ٣ ماعدا يوم الخميس محاظرة وحده الباقي اوف للطلاب يعني استراحة بين قوسين
بدينه ناخذ محاظرات بشكل جدي الاساتذة نص زواحف ويه البنات دك ضحك وسوالف حاولوا يتقربون من عندي كعدت بلاخير واتهرب بنظراتي منهم لان اني معايزه مشكلة جديده انوب بمكان دوامي
تقربت من عندي بنية اسمها سارة مثل أطباعي عينا مثل ميكولون شبيه الشيء منجذبً اليه..
تعرفت عليه بيتهم بلزعفرانية وهمين وصلت لجامعة ضربت حظ شرحتلي ضروفها ضلينا نكعد سوه ناكل سوه حالهم متوسط مثل حالنه اني ابدا محجيت ظروفي وحتى لبسي ومظهري ميدل انو حالنا هشكل ابد خاصة الملابس الماركه الالبسهن مجتمع يدور مظاهر ومحبيت انزل من نفسي واواجه احتقار انوب بالجامعة يكفي الابتدائية والمتوسطة جان لقبي بنت الحارس!
البنية كلش حبابه تبادلنه الأرقام وصار بينا رابط كلش قوي يعني نغيب سوه نداوم سوه نطلع سوه بعد ويانه ٢ بنات زهراء ودانيه صح ننجمع ٤ بس مو دائماً ع الاغلب اني وسارة صرنه أقرب اثنين..
بعدني توني صارلي ٣ اسابيع من داومت تقدملي واحد من طلاب شعبتنا من محافظة الناصرية رفضت بسرعه لان اني جايه ادرس واخذ شهادة ممفكره لا بزواج ولا ارتباط
ضل الولد يلح ويدز بنات رفضت رفض قاطع ضل الولد يلاحقني بنظراته طبعا اني مااهتم ابد عقلي مو يمه وكل مااشوف واحد بالجامع ينطي شبه لكرم ترجع الذاكرة لذيج الايام اوووف
أنت تقرأ
لم يكن ذنبي
Romantizmاذنبت وتبت وأخشى من آثار الذنب في المستقبل هل من خلاص ام سأكون رهينة الحاضر؟ ندم وموت بطيء خنت نفسي ورميتها بين أحضان ذئب جائر... قصة عراقية حقيقية تروي حياة فتاة واخواتها عاشت في كنف عائلة متفككة ظروف اجبرتها على ارتكاب الذنوب وعائلتها كانت السب...