الفتاة القروية وسط العاصمة

الجزء الأول

صباح يوم جديد تستيقظ رايزا من نومه وبعد استحمامها تتوجه لفتح متجرها للخيمياء وبينما كانت تنتظر الزبائن إذ دخلت متجرها 3 فتيات سائلين عن صاحبة المتجر توجهت رايزا لخدمتهم وبين كانت واقفه أمامهم للتعريف بنفسها والترحيب بهن إذ تلقت ضربة قوية على بطنها من قبل الفتاة الأولى ثم قامت بنتف شعرها وسحبها وبينما تصرخ رايزا قامت الفتاة برميها على الجهة المقابلة من المتجر لتصطدم بالأواني وبينما كانت رايزا تحاول النهوض قامت الفتاة الثانية بركل يد رايزا ثم الإمساك بقدمها وسحبها بالقرب منهن ثم نظرت لها الفتاة الثالثة وقامت بالبصق على وجه رايزا ثم قامت الفتيات الثلاث بتمزيق ملابس رايزا رغم مقاومتها وبعدما جعلوها عارية قامت الفتاة الأولى بجعل عضوها على فم رايزا لتلعقه وتشرب سائلها بينما تقوم الفتاة الثانية بلعق عضو رايزا استمرت الفتيات رغم صراخ رايزا وبعد دقائق توقفوا ثم نهضوا ونظروا إلى جسد رايزا العاري والمبتل بالسائل فقامت الفتاة الثالثة بأخراج قضيب بلاستيكي وقامت بأدخاله في رايزا لتصرخ بدورها من الألم حتى بدأت تقذف بسائله ثم أمسكت الفتاة الأولى بجسد رايزا وهي واقفه بينما تقوم الفتاة الثانية بضرب مؤخرته وعصرها بعد دقائق قامت الفتيات بربط عنق رايزا بطوق وقاموا بسحبها للخارج وجعلها تمشي خلفهم وهي مربوطة بالطوق وهي تمر من خلال القرية عارية ومبتله بالسائل والقضيب لا زال موجودة بجسدها ثم قامت الفتاة الثالثة بأخراج القضيب وإرغام رايزا على دخول العربية ومع دخولهم أغلقوا الباب ثم قاموا بمضاجعة رايزا وهي تصرخ آه طول اللحظة وبينما غادرت العربية القرية متوجهة نحو المدينة هبط الفتيات ثم قامت الفتاة الثانية بسحب الطوق لتنزل رايزا من العربية ووجها مبتل بالسائل ثم دخلوا الفندق وخلالها يقومون بضرب رايزا وإهانة حتى قابلوا إمراة وخلال حديثهم حاولت رايزا الهروب لكن قاموا بسحب الطوق ما تسبب بسقوطها ثم قاموا بسحبها لداخل غرفة مظلمة بعدما تم سحب رايزا لداخل غرفة مظلمة وهي تصرخ تطلب النجدة ولكن لا أذن تهتم قامت الفتيات الذين قاموا بخطفها بربط قدميها ويديها كي لا تهرب وقاموا بربطها بالجدار وسط الظلام ثم قامت الفتاة الأولى بالنظر لعيني رايزا وتقبيله قبلة ساخنة وداعية وبعدها قامت بلمس صدرها ولعق فمها ثم نهضت وتركتها وبينما كانت رايزا تستنجد لتخرجها قامت الفتاة بالدهس على بطن رايزا وهي تبصق بوجها ثم غادرت الغرفة وأغلقت الباب وبعد مضي فترة من الزمن استيقظت رايزا على صوت أقفال الباب تفتح فتحت عينيها وحالما فتحتها فتح الباب ليدخل رجلين إليها خافت رايزا وحاولت الهرب لكنها القيود تمنعها وحالما نظرت دخلت سيدة وقالت للرجلين "هذه هي الفتاة الجديدة" ارتعبت رايزا وحاولت فك القيود ثم تقدم الرجلين وقاموا بحمل رايزا للوقوف ثم فك قيدها عندها حاولت رايزا الهرب والخروج لكن قام الرجلين بأمساكها ثم سحبها ورميها على الأرض بقوة تألمت رايزا، ثم قام الرجل الأول بالأمساك برايزا من وجها والنظر لعينيها بينما رايزا خائفت ومتوترة فقام الرجل الثاني بتمزيق ملابسها رغم صراخها ثم قام الرجل الأول بنزع حمالة صدرها وملابسها الداخلية وتمزيقها ثم جعلها تقف ثم قام الأول بلمس مؤخرة رايزا ثم قام بأدخال قضيبه بقوة ثم ضربها على مؤخرة رأسها لجعل رايزا تركع ثم قام بضرب قضيبه بمؤخرتها بقوة وهي تصرخ استمر الرجل لفترة زمنية ثم اخرج قضيبه ورايزا تتألم من قضيبه ثم قام الرجل الثاني بنتف شعرها وصفعها ثم قام بلمس عضوها والنظر له قائلاً "أنه نظيفة لم يتم لمسه من قبل" ابتسموا وقاموا برمي رايزا على الأرض والخروج مع السيدة وإقفال الباب وبعد فترة دخلت فتاة بزي الخادمة ومعها صندوق نحو رايزا وبينما كانت رايزا جالسه في زاوية الغرفة حزينه لما حصل لها قامت الفتاة بأعطائه زي ترتديه فتحت رايزا الصندوق ووجدت زي الأرنب فيه رفضت رايزا ارتداءه ثم قامت الفتاة بنتف شعر رايزا وشتمها والنظر في عينيها قائلة "أرحب رؤية الفتيات أمثالك يبكين لذلك لن يكون صعباً لي ضربك مثلما فعلوا" نظرت رايزا لها خائفة ثم أمسكت زي الأرنب وقامت بأرتداءه ثم قالت الفتاة "بعد دقائق سيطلبون منك الخروج لذلك افعلي ذلك أو سيحصل الأسوء لك" وبعدما غادرت بكت رايزا بمكانها ثم سمعت صوت يناديها فوقفت وتوجهت نحو الباب للخروج وحالما خرجت وجدت مجموعة من الرجال جالسين ينتظرونها وعند مرت كل شخص بضرب ولمس مؤخرتها وحين وصلت للطاولة الكبيرة قام الرجل وجعل رايزا تركع ثم قامت بأدخال قضيبه فيها صرخت رايزا وقام الرجل بضرب مؤخرتها بقصيبه مرات عديدة وبعد ساعات أغمى على رايزا بسبب المضجاعة وقام شخص بنتف شعرها وسحبها للقبو وقام برميها داخل غرفة مظلمة ثم قام شخص اخر وقام بصلبها والنظر إليها ثم البصق في وجها ومغادرة الغرفة ثم أتت الخادمة لتدخل غرفة رايزا وهي مصلبة وحال دخولها استيقظت رايزا لتجد نفسها تم صلبها وأمامها الفتاة التي أحضرت لها لبس الأرنب تسألت رايزا عما عما حصل لها ثم قامت الفتاة بضرب رايزا ثم تمزيق لبس الأرنب ثم قالت "حمقاء لكنك ستتعلمين بسرعة" ثم قامت بوضع حديدة من النار على جسدها لتصرخ من الألم.