(1)

10 1 0
                                    

(بسم الله الرحمن الرحيم اعوذ بالله ..
من شيطان الرجيم
والصلاه والسلام على نبي الله محمد)🤲🏻💖

بين السماء الصافيه ازهار جميله التي تتحرك بهبوب ذلك رياح وتتطاير تلك البتلاة

كان هنالك ميتم صغير متواضع يسكنه  ايتام . يكن بداخله سرد حياتهم  من فقدو ابائهم او عائلتهم بأكملها 

فقط اسم عائلة و اسم اليتيم فقط يعرف لكن ماذا ان تم تسميتك من قبل أب الكنيسه   و بدوت نكره لا تعرف من تكون كيف سوف تعيش دون اسم ..
لا عائلة لديك

كان هنالك صغير   رضيع يبكي بشده كا كان عاريا مرميا خلف شبك. الحديد  
مرآه بملابسها رثاء نحيله وجهها امتلاء بطين اوساخ اعباء قساوه حياه
الفقر اظهاد
كانت هاربه
سمعت صوت الجنود قررت تلسقت شباك هطبت بسرعه تنظر خلف الشباك خائفه متوتره
سمع صوت طفل رضعيا رات على ارض
انحنت  التقطت حملته بيدها
تأثر على حاله
سمعت صوت اقدامهم قد فتشو ارجاء مكان
رات برميا تطل وهيا تحمله بين ذارعيه وضعت ابقته في داخل 
اخرجت قنيله صغير من عشبت حشائش مخدره سكبتها على صغير
وقفت تحدق  بطفل بأسى مرغمه على تركه تأوة  بصدمه التفت رأتهم  قررت هروب
ركضت هاربه
لكنهم لحقوا. بها
و  امسكوها قيدوها  بخنق
جندي اخر بيده منديل قماشي به سائل مخدر
كتم فمها  الى اغميا عليها
فقدت وعيها
سكنت عن حراك مقاومة  قبضته

في سماء ثمة طائره  تحلق على هيكلها بحرف ف مع حرب ل
في داخلها
كان اربعه من رجال امره ان بهبط على حدود
شكرا دعى له هو يحدق في سماء
فرح دمعه عينيه قال : اذا سوف تكون حياتي سعيد شكر لك يا أبتي كم اني احبك
اهتم بنفسك مارديل بارفوني ابقي بجانب ابينا
ابتسم امسك كاتفه : هل تراني ضعيفا بني
ربما ان رئيس الدوله سوف يعترض
هبط
خلف ابنيه يسر توقف سمع صوت بكاء طفل تراة يصمت ثما يبكي مجددا
اقترب من برميل راى
اخذه
قرر ان يهتم به بأذن من رئيس دول
تعاقد قد وافق على اخذه معهز
تصرف بشأنه  ولا يعد الصغير اذا كبر الى هنا

مرت ايام شهور هو ينشر دعوه يسافر لي يلقي ندوات الصلاوات
مقدسه في كل كنائس كان مشغوله
ابقى الطفل مع احد من اثرايا يدعى هنري بلفورين
هو فرسي
طفل ذلك تعلق به من بدايه الأمر كان يبكي خائف ينادي اباه
اعتنى به فمهم شعوره خفف عن حزنه
يعانقه و يقبل جباه
قبل ان ينام كل ليله

قرر الأب هنري ان يخرج نزه مع ابنائه
كان يقود سياره تملك جناحين من حديد رسم بها كل ابناء
يغني مع ابنائه هم يردون معهم
يصفقون بسعاده
اوقف سيارته
خرجو كلهم مع ابيه احد من ابناء يدعى ميساكي وضع بساط
جلسو جمعيا في حديقه ريف
بنسبه لي صغير سو بي سونغ اختبئ خلف سياره ابيه
ذهب يسر لوحده
وقف كان يتحدث بمرح يداعبهم يعلب معهم بمحبه
توقف صدم حزن
قرر ان يعدهم بطريق تلحين بمرح
انزل اصبعه اطفال بدا استياء كادو ان يبكون برويته ابيهم شحب وجه حزيناً
جاؤ اليهم عانقوه كلهم
يمسح على راس كل منهم
يمطئنهم
: لاتخافون يا صغاري الم تقولون وعد قوس ملون ان تبقىون
سعاده ليس مستاءون 
ابتعدو كلهم يهزون رؤؤسهم ابتسمو لي ابيه
وقف جاد ابتسم / كونوا  اقوياء انتظروني لاتجعلون  الخطر يلحقكم
سوف اعود

امتلاك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن