Site of object

0:03

متنساش تعمل ڤوت يا قمر
وطبعا نصلى على النبى
..........................

  كانت تلعب معه وحملته وظلت
  تقبله حتى صرخوا هما الأثنان
 بصدمه عندم فتح الباب بل
كسر الباب واندفع شخص أقل ما يقال
أنه ملاكم ك چون سينا،زاد صراخهم
عندما اقترب منها بوجه الحاد ليتحدث
  بصوته العميق الخشن.

  'انتِ هى جيون ميلا؟!'

  'أن..أنا بارك ميلا فقط'

كانت تتحدث بخوف والآخر اختبأ
  ورائها بخوف ليحتمى بها.

 'إذاً انتِ هيا،لتأتى معى الآن'
 مسك يديها ويتحرك تحت صراخها   هى والآخر.

'اتركها وخذ كل الأموال لديها،ارجوك لا
  تقتلها انا ليس لدى سواها'

 'نعم نعم خذ كل أموالى،ارجوووك'

كانوا يتحدثون بخوف وهلع زائد بينما
الآخر لا يعطيهم اهتمام حتى توقف
 أمام باب الخروج.

'للداخل'
اكتفى بقول تلك الجمله للواقف بجانبها.

نظر لها تاى بحزن وعانقها،وقبل أن
يدخل استمعوا لصوت انفجار عال من
 الخارج ليركضوا جيمعهم بأستثناء
 الارنب وصاحبه الذين خرجوا ليروا
  ماذا حدث.

ركضت هى وتاى للأعلى بخوف ليختبؤا
اسفل السرير بخوف بينما يبكون معاً

'سنموت ميلا،متأكد أننا سنموت'

'اعلم أعلم أننا سنموت،ولاكن يمكن
 نطلب الشرطه أليس كذالك؟'

نظروا لبعض ليبتسموا بين دموعهم ثم
يمسكوا بالهاتف ويطلبوا الشرطه.

 'النجده أرجوك سنموت من رجل
  مختل،اسرع ارجووك'

رمى الهاتف عندما وجد باب الغرفه
فُتح ودخل ذالك الرجل.

  'سنموت بالتأكيد'

تحدثت هى ليخرجوا بخوف عندما
طلب ذالك،نبرت الأمر خاصته لا يستهان  بها،وهم بالأصل خائفون لذا انصاعوا له.

'ماذا كنتم تفعلون بالأسفل؟'

'كنا نطلب الشرطه'

تحدث تاى ليصمت بصدمه عندما علم
ما تفوه به.

هو هكذا لا يستطيع قول سوا الحقيقه.

ضحك هو بسخريه على حديثه ليجلس 
  بهدوء.

'الا تعلمون حقاً من انا؟'