و كباقي العائلات فاحشة الثراء
قد يتخلى الآباء عن أبتانهم من أجل بعض من الصفقات المربحة
فكروا بأموالهم لكنهم لم يفكروا يوما بمشاعر أولادهم
و حياتهم التي ستتحول إلى جحيم بعد أن يدخلوا فيها شريكا لم يتعرفوا عليه قبلا!
.
.
.
.
.
.
و مثل كل يوم يورين في عملها و تاي أيضا في عمله
هذان الشخصان كانا ضحية شجع الأهل
و حياتهما روتينية بالفعل
فكل يوم يورين اذهب للشركة التي تعمل بها فهي مصممة أزياء و تايهيونغ يذهب لشركته الخاصة
.
.
.
.
.
بعد أن يعودا للمنزل~
يورين:سأبدأ تحضير الطعام قبل أن يصل تاي
نصف ساعة مضت وها هو الكيمباب و الأرز و بعض من المقبلات جاهزة على الطاولة
وصل الآخر و أكل كل منهما طعامه بهدوء دون أي حوارات بينهما
فهذه هي عادتهما
صعدوا لغرفتهم ليأخذا قسط من الراحة فسمع تاي هاتفه يرن
فوجد أن المتصلة هي جدته
تاي على الهاتف:
تاي:أهلا جدتي
الجدة:مرحبا عزيزي كيف حالك
تاي:بخير ماذا عنكِ
الجدة:أنا بخير،كنت أفكر في القدوم إليكم كزيارة
هل أنتم متفرغون
تاي:بالطبع جدتي
أهلا و سهلا بكِ
الجدة:حسنا عزيزي سأحادثك في موضوع مهم أيضا
إلى اللقاء
عقد الآخر حاجبيه بعد أن أقفلت جدته الخط
