اهلها قدمو بلاغ وذهبو الى منزل مامين واقتحمو واخذو فاطمه ولاكن مامين كان يتواصل مع فاطمه في التلفون وهي تقول لمامين لنهرب وبل فعل هربو وذهبو الى كوريا وبعدها عاشو حياء جميله لاكن في يوم من الايام مامين ذهب الى الجامعه وعندما عاد شاف فاطمه تقبل فتاء اخر وبعدها مامين سفعها كف واخذها من شعرها وبدا بتعذيبها وهي تترجا ان يسامحه