تحكي القصة عن فتى اسمه كيم تايهيونغ عمره 20 سنة و هو رئيس اكبر شركة في كوريا طباعه حادة و لا يتحدث مع احد، يكره الجميع و يعيش في قصره الكبير وحيدا
وفتاة صغيرة لطيفة و حنونة اسمها بارك لينا عمرها 20 عاطلة عن العمل و تبحث عن وظيفة مناسبة لها تعيش في...
ارتعبت لينا من ردة فعله و قالت: أنا آسفة يا سيد تايهيونغ ارجو ان توظفوني في هذه الشركة فأنا موهوبه جدا و سوف تستفيدون مني فهدأ قليلا تاي وقد أعجبه كلامها فقط احس انها واثقة من نفسها و اعجبته شجاعتها تحاور الحكام فيما بينهم و قررو اخر قرار و هو توظيفها عندما سمعت هذا الكلام فرحت كثيرا و بدأت بالقفز في كل مكان مما جعل كل الموجودين مستغربين اما تاي فبقي مندهش و هو ينضر لها لكن سرعان ما انتبهت لنفسها و اعتذرت و شكرتهم على قبولها في الشركة و خرجت و هي سعيدة جدا لأنها وجدت وظيفة جديدة. و أخبرت صديقتها الجديدة بأنهم قبلوها ففرحت لها عادت للمنزل و أخبرت أصدقائها وهما ياسمين و جونكوك بأنها قبلت في أكبر شركة في كوريا فقال لها جونكوك: واو انه خبر رائع حقا مبارك لك عزيزتي لينا سوف ازورك اذا في العمل لأرى مدى براعتك فيه ههههه فردت لينا: ههه حسنا اذا تعال و سوف ترى بنفسك في اليوم التالي وهو اول يوم لها في العمل استحمت و ارتدت ملابس العمل و هي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و فطرت فطور الصباح و انطلقت بكل نشاط وهي متحمسة لعملها الجديد عندما وصلت للشركة وجدت الموظفة تنتظرها لتوصلها إلى مكتبها الجديد و اعلمتها بكل قوانين العمل و انها ستكون سكرتيرة السيد تايهيونغ الخاصة و اخبرتها بأنها يجب ان تحذر في تصرفاتها فهو صعب الإرضاء و دائما ما يكون سيء المزاج و اخبرتها ايضا انهم وظفو الكثير من الأشخاص لكن معظمهم اما استقالو او طردو اتمنى لك حظا موفقا في العمل ثم ذهبت و تركتها فبقيت لينا تفكر فيما بينها يا ترى لماذا هو هكذا و ماهو سبب طباعه السيئة يجب أن أعرف لماذا و لكن انتظر لماذا أنا أهتم اصلا اه يجب أن اهتم بعملي الان لا مزيد من التفكير بقيت لينا تتأمل مكتبها الجديد لقد كان مريح و لطيف لقد أعجبها كثيرا فجأة رن الهاتف ردت عليه لقد كان تاي طلب منها ان تأتي إلى مكتبه بسرعة فانتفضت من مكانها بسرعة و اتجهت إلى مكتبه و هي مسرعة ثم دخلت عليه كان منغمسا في عمله ثم رفع رأسه اتجاهها و قد سرح قليلا في جمالها فقد كانت أنيقة و لطيفة في نفس الوقت ثم قال في نفسه: اوه ما أجملها انتضر و لكن مالذي افكر به انا اضن ان العمل اثر علي فسألته لينا: سيدي هل تحتاجني في شيء ؟ فقال لها بكلام حاد : هناك صفقة سأعقدها مع إحدى الشركات الضخمة في الصين و بما انك سكرتيرتي الخاصة ستذهبين معي. فقالت لينا بتردد: مم ولكن انا لم اذهب للصين ابدا و ايضا أخاف من الأماكن المرتفعة و الطائرات فرد بقسوة: وانا ما دخلي في مشاكلك اذا لم تذهبي سوف تطردين وهذا امر نهائي و الآن انصرفي
خرجت لينا و هي مصدومة حقا ان كلام الموظفة صحيح و الآن ان لم اذهب معه إلى الصين سوف أطرد و كيف بإمكاني إيجاد وظيفة جديدة اه يا الاهي ماذا أفعل ؟؟؟ فيا ترى هل ستقبل بالذهاب؟؟ فهي ليس لديها اي خيار و ما سبب خوفها من الطائرات؟؟