♡♡7♡♡

415 27 21
                                    


10 تصوت 15 مشاهدة 20 تعليق = البارت القادم





تذكير.

: لكن ان متأكدة انها هنا!.

: و ما الذي يجعلك تتأكدين ، لقد اخبرتك انها ليست هنا افعلي ما تريدين.

انهى كلامه و ذهب نظرت السيدة العجوز له بحزن ثم قالت : انا اسفة ، اتمنى ان تجديها.

و ذهبت وراء ذالك الشاب.

روز في نفسها "انهو وسيم لكن وقح للغاية!! اين سأجدها الان".

تنهدت بحزن ثم ذهبت هي ايضا الي منزلها تتواعد انها سوف تعود و سوف تجدها هذا المرة.

نبدأ.

5:19.

تستيقظ تلك الفتاة رغم كون اليوم هو السبت اي انهو لا يوجد مدارس؟! ، فتحت عينيها بتملل و قامت من سريرها الي الحمام.

ها هي الان تقف امام باب الشقه تربط ربطة حذائها بعد ان ودعت عائلتها التي تفاجئت من نشاطها الغريب اليوم؟؟!.

.......

وصلت اخيرا الي تلك القرية الصغيرة لقد سألت عنها قبل ان تذهب و لقد اخبروها انها بلدة صغيرة معروفة بطيبة قلب اهلها و هدوءها و جمالها رغب بسطتها؟!.

وصلت الي القرية و وجدت انها مختلفة تمامً عن ما رائته كان هناك الكثير من الناس لم يكن المكان صاخب لكن كان هيوي اكثر ، لم تهتم كثيرا و ذهبت لكي تسأل احد.

اوقفت شخص يبدو عليه انهو في في اوائل عقده الثلاثين.

: سيدي هل رأيت هذا الفتاة -اخرجت هاتفها و ارته الصورة -.

السيد : لا لم اراها!.

روز : اوه حسنا ، هل يوجد اي مشافي هنا؟!.

السيد : لا ، لا يوجد ، لكن..

: لكن ماذا؟!.

: يوجد سيدة عجوز ، تعمل كاطبيبة هنا.

: و اين هي؟.

: هل ترين هذا المنزل الاصفر ، هذا هو.

: اه حسنا شكرا لك سيدي.

انهنت ثم ذهبت الي هناك.

وقفت امام باب المنزل قليلا تتمنى ان تكون هناك ، طرقت ثلاث مرات علي الباب ثم انتظرت قليلاً ، فتهت سيدة عجوز الباب لكن؟!.

السفاح العاشقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن