استمتعوا "♡"
في كوريا الجنوبية و بضبط سيول وفي ذالك القصر الفخم الذي يتوسط المدينة معطيا إياه منضرا ساحرا ويجعل من الجميع يتمنون الدخول له لفخامته و حيث تجلس تلك الحسناء فاتنه وهي تضع مساحيق التجميل و أبتسامة ملئت وجهها وكيف لا وهي سوف تتزوج بمن سرق قلبها وعشيقها ومن احببته بجنون لتضع لمستها اخيرة راشتا عطرها فواح ليقطع سبيل احلامها ~ فتح باب ودخول ذالك الضخم و معضل يمشي برجولية و تلك بدله رسمية سوداء و قميص ابيض يقسم عضلاته سداسية التي جعلت منه قنبه من الاثارة اخذ عقول النساء من رجولته ووسامته طالبين فقط نضره منه ولكنه لا يهتم وخصوصا تلك الساعة فضيه الملفوفة حول معصمه بأناقة وتلك خصلات الشعر السوداء وأخيرا ملامحه حادة وبارده فلم تزده إلى الجاذبيّة و كان تم نحتها من قبل رسام مشهور ~ ليتقدم من تلك الفتاة التي فورا ما رأته خفق قلبها بحب له فهي تحب والدها كثيراً فلاطالم كان قدوتها في كل شيء ومنذ ان كانت صغيرة كان يدللها و يغمرها بحنان و حب محاولة سد مكان والدتها التي توفت فوا ولادتها وما جعل من الغرابي يدخل في حالة الإكتئاب و حزن شديد فجأء عبست ملامحها ما إن جال في ذهنا ذالك الموضوع جاعلة من والدها يعقد حاجبيه بإستغراب و كم كانت الحركه مثيره وهو يعقد حاجبيه برجوليه ليردف بصوته العميق والذي لاطالم بعت أمان في قلبها "........"
تاي بنبره عميقة: مابها اميرتي الجميلة عابسة !؟
ميرا: أبا انا كبرت الآن وترى اليوم هو يوم زفافي وانت لن يبقئ لك عدر من أجل ان تواعد احدهن وانت شاب وسيم و لاتزال صغير...
( ليتنهد بخفه فهي دائما كانت مصرة على ان يواعد ويرتبط ولكن كان كل همه هو طفلته و مستقبلها )
تاي بحنان: لنتكلم في هذا الموضوع لاحقآ و كما قلتي اليوم زفافك ولا يجب عليك أن تقلقي
او تتعبي نفسك ‟( لتبتسم له بأبتسامتها العريضة مثل والدها فهي دأت أوروبية و كورية أخدت من والدتها بشرتها بيضاء ناصعة و عينيها زرقاء كخاصة والدتها و أما عن والدها ~ فقط اخذت منه خصلاتها سوداء و أبتسامة وحتى في ملامحها جاعلة منها تبدو ملكة جمال يتنافس عليها الجميع )
ميرا بأبتسامة عريضة: احبك أبا انت افضل اب في العالم ~~( لتحتضنه بقوة ليقهقه على لطافتها و حماسها ليقبل فورة رأسها متمت بكلمات حنونة )
" في جهه أخرى "
حيث يستعد صاحب خصلات زرقاء بأبتسامة سعيدة لأنه أخيرا سوف يتزوج بمن عشق قلبة لسنين غير منتبه لاما تخفيه الايام قريبا و كيف أن القدر سوف يلعب لعبته لتجعله يعكس الأدوار ~ ليرتدي بدلته الرسمية سوداء و محكما ربط ربطة عنق جيد ليتقدم راشا من عطره مخدر ليلقي نضراته على مرأه ليفتح فمه بلطافة جاعل منه قابل للأكل ليردف بشرود يحدق بعينيه الزرقاء الاعمة في سقف ولا يعرف هو لماذا متحمس للذهاب إلى منزل خطيبته ليصفع نفسه بغباء ~ وبتأكيد سوف يكون من أجل ميرا ليشجع نفسه وياخذ هاتفه ومفتاح سيارته الفخمة ليقود بسرعة متوسطة وبعد ثلاث ساعات ~ ها هو يتأرجل من سيارته و يغلق بأبها بإحكام ليتقدم وهو يحمل بأقة من الورد جاعلة منه فاتن بحق وكأنه ملاك جاء من عالم أخر مختلف كليا عن البشر وقد كان خاطف للانفاس ليفتح الباب من قبل الخادمه ما إن شاهدت ذالك المنضر جاعلة منها تبتلع ريقها بصعوبه بسبب فتنة التي تقف امامها و ما آن تحدث موقها إيها من شرودها وتأملها "....."
جيهوب بلطف: أهلا سيدتي هل يمكنك ان تنادي على ميرا؟؟لتومأ له وهي تحاول اثبات نفسها امامه ومحافضه على ملامحها لتنحني له بأحترام لتمر عشر دقائق ~ وهاهي تنزل تلك الحسناء بفستانها الأبيض وهي ممسكه بيد والدها وفي كل مرة يخطون فيه الدرج تتسارع نبضات الفاتن لتقدم ميرا من زوجها و ما إن وقفت حتى شعر جيهوب بقلبه يخفق بشدة و تجمد فور لرؤيته ذالك الشاب خلف ميرا تلك عينين سوداء حاده وبارده وشعره الأسود مصفف برجولية و تلك ملامح الفاتنه وحتى شفتيه العريضة وتلك الشامة موجوده اسفلها لم تزده غير أثاره وذالك الجسد الضخم مثير حد اللعنه وهاهو يقسم ان لم يرأى في حياته أجمل منه وحالته لم تكن أفضل من حالة الأخر
الذي مصدوم من هذا الجمال وحتى تايهيونغ فهو يقسم انه اجمل شخص قد رأه هو الأخر هل هذا ملاك أم ماذا يحاول إستيعاب ما يرأه بغير تصديق وكأنه كان في حلم جميل ليبقوا تبادل تلك النضرات العميقة في ما بينهم ليقطع كل ذالك صوت ميرا الذي ~ اعادهم إلى أرض الواقع ليتحمحم تايهيونغ ببحته الرجولية التي اجلبت القشعريره لجسد الأخر من شدة عمقها "......."تاي بنبره عميقه وهو يمد يده ناويا مصافحته: أهلا بك في منزلنا سيد كيم شرف لي ان تكون زوج ابنتي المستقبلي .......
( قال أخر كلماته بغير رضا وهو بنفسه لا يعرف السبب ليتقدم الأخر ويمد يده ويصافحه و ما أن فعل ذالك حتى جرت قشعريرة في جسده من هذا التلامس بسيط ليردف بصوته العميق أيضا )
جيهوب: شرف لي سيد كيم تشرفت بمعرفتك ~
( ليبقوا بتبادل تلك النضرات هائمه الإ أن قعتها ميرا وهي تنضر لهم بإستغراب ليفلت جيهوب يده وهو يشعر بالإحراج )
ميرا بأبتسامة لتمسك يد جيهوب: هيا لنذهب عزيزي.
ولأول مرة يشعر الأخر بأنزعاج و غضب وهو لا يعرف السبب لكل هذا و حالته لم يكن أقل من شعر غرابي الذي فور رؤيته لكل هذا شعر بغضب شديد وخصوصا عند سماعه لكلمه *عزيزي* وهو حتى لا يعرف لماذا ليتجاهل كل ذالك ويمشي برجوليه خلفهم ليسبق هو إلى سيارته ذات تصميم فخم جدا "........."* عند جيهوب و ميرا *
( ليفتح جيهوب باب السيارة لها بلطف لتشكره بخجل و تركب هي الأخرى ليترجل في مقعده و يشغل السيارة وهو شارد الذهن )
jhope POV:
لا أعرف ماذا اصابني ولكن فور رؤيته شعرت بقلبي يخفق بشدة و تلك الرشعات في جسدي لم أشعر بها من قبل إنه وسيم كاللعنة و مثير جداً ورجولته ااه مابي يمكن هذا حصل لأني سهرت البارحة ماكان يجب ان أسهر و ما اخرجني من شرودي هي شعوري بيد ميرا "......."
#يتبع / لقائنا في بارت ثاني 🙂🥀
أنت تقرأ
عشـقت وألد زوجـتـي
General Fictionافكرت يوم في الارتباط؟! ماذا سوف تفعل اذا ذهبت إلى خطبت حبيبتك و لكن بدل من ذالك قررت الارتباط بأبيها؟؟! رواية خيالية "♡"