&روايه بعنوان° مِےـلاڪ الࢪعب °&
•في احدى الايام في مدرسه "لويس" الاعداديه لبنات في "باريس" مرت على تلك الفتاه التي كانت
من المبتدأت في صفها كان اسمها (مايا) كانت هذه الفتاه مكسوره من الداخل تحسها اذا كلمتها بحده يمكن ان تتبعثرامامك وحيده دائماً لا تحب ان تكون صداقات ابدا
تخاف من الناس كثيرا ولسباب مجهوله، غريبه اطوار بطبعها ونضرتها بارده في كل شيء
وكانت معها فتاتان اسمهما(راميا و داميا) تومان كانتا متمردتان ومتنمرتان على كل شخص ضعيف في المدرسه وكانت احدا ضحيتهما هي ( مايا) نفسها وكلما حاولت الدفاع عن نفسها
زاد حقدهما عليها لم يكن احد يصتطيع ان يحمي ( مايا) او غيرها من هما
كانتا يتاجرن في بيع الحبوب والمخدرات بلمدرسه ولاكن في احدا الايام اتت لجنه التفتيش فجأتان وفكرتا هذان التوم الخبيث بفكره اخبث من الخبث نفسه،ووضعتا الجبوب المخدره في خزانه (مايا) وعند نفتيش الخزائن وجدو الحبوب في خزانتها فتهموها امام الجميع انها تاجره مخدرات حاولت الدفاع عن نفسها لاكن لم يسمعها احد فلم تحمل هاذه الاهانات وعرفت انهم سيضعونها بسجن او يتم اعدامها لا اعرف ماذا سمعت بلضبط لتفكر بهاذا الوحشيه لاكن اعلم انها اثرت بها لدرجه اللعنه حاولت ان تتهم الاختان التوام فلم يحصل لهما شي لان كان ابوهما ذو نفوذ عالي بكل البلاد المحيطه والمجاوره
كان ابوهما يمتلك ويدير اعظم شركات المشروب والكحول على الاطلاق فثبتت التهما على
الضحيه (مايا) فلم تتحمل كل التهم الباطله ونضرات الطلاب بلمدرسن ينضرون لها بشمئزاز
صعدتت على سطح المدرسه كانت بحاله انهيار تام ترد بكلامات بينها وبين نفسها «لم أُرِد أن أُصبح شخصًا مُثيرًا للإهتمام لقد كان هذا صعبًا كُلُّ ما أردتهُ فعلًا مساحة ناعمة وضبابية لأعيش فيها و أُترك وحيدًا» - بسبب وحدتي الدائمة،أصبحت أقلق من وجود أحد بجواري ولم أعد أرتاح للبشر في القرب مني لأنهم مصدر عزلتي الأولي وآخر حل للخروج من الوحدة.
كم اكره البشر بحق الجحيم ما هاذا ثم اقتربت من الحافه ببطء وهي تقول "وفجأة ترى أنّك بالفعل إستهلكت نفسك كُلياً، تكلمت كثيراً، شرحت أكثر، بررت بما يكفي.. ثم تأتي عليك لحظة وترى أن طاقتك قد نفذت، فَتتوقف عن الكلام وتبتعد عن الناس، وتذهب لأقرب ملاذ لك وتجلس مُكتفياً بنفسك او تنهي حياتك لترتاح". اغمضت عينيا المليئتان بدوموع رمت بنفسها الى التهلكه
( اه اه ه ه ه ه ه. لماذا الحياه سخيفه وقاسيه لهاذ الحد و اللعنه)
ونصدم الجميع بجثه (مايا) تسقط من اعلا المدرسه وترتطم بالاض وتتلطخ بدمائها
فتفاجئتا (راميا وداميا) بكل ما حدث فلقد وقعد امام اعينهما وكيف دمائها في كل مكان((لكل احد يسأل عن اهل (مايا) لقد تبرو منها لنها بنت ورموها بدار الايتام لانهم يريدون فتا
لم يكفي ما عشت بطفولتها من مئاسي وخيبات°°• اااا ه ه ه ه ه. تبن بحق لجحيم لمااذا امر بهاذا كله ما ذنبي؟؟°°• انا هاذا ما تقوله كل ليله بعد بكاء طويل...))وبعد مرور وقت ليس بطويل بدات تضهر اشاعات حول ان شبح ا
او روح مايا يضهر كل ليله ويدور بلمدرسه لينتقم من الذين ضلموها وسببو الألم لها،...في احدا الايام الشتاءالبارده والمخيفه كان الهدوء يملأ. المكان وعند طلوع الفجر وضهورصوء الشمس ليوم جديد ومشرق تفاجو بـ(راميا) "مشنوقه" بقرفتها
بعد تعذيب طويل....
وهنا كانت الصدمه لنهم لم يجدو اي بصمات مع العلم ان اهل راميا اكدو ان بنتهم لا تفكر بهاذا ابدا وهي تحب نفسها اكثر من والداها ايضاً ولاكن لم يكن بليد حيله وبعد تحقيق طويل ببقضيه اغلقوها اعتبروها جريمه انتحار متعمده.....
وبعد مرور ايام على تلك الحادثه وجدو الاخت الخرا لي هي (داميا)
مقتوله في الحمامات وادات الجريمه هي سكين وجات الطعنه من الوراءوحته هاذه لمره
لم يجد دليل او بصمات على السكين وبعد تحقيقات طويله وتتدخلل بعض المحققين الكبار من انحاء الدول فلم يجد شي يثبت ان احد من قتلها قال المحقق: ان الجرم لعب لعبته كامله هاذةما كنت اخشاه هيا بنا لنذهب سنغلق القضيه وتسجيبها "ضد مجهول"
والى هاذا اليوم لم يجد والقاتل الذي قتلهما ولم يتم تفسير هاذا الجريمه الغريبه والشنيعه
««""اجل يا اعزائي كانت قصه انتقام حقيقيه""»»
لم يفارق الرعب من كان في المدرسه حينها وكل شخص كان يأذي (مايا) اصابته لعنه ويموت بئبشع الطرق ولم يتم حل تلڪ الجرائم الى الان.....༺ٱلَنٌےـنهايه༻
[[شكرا لقأتكم روايتي وارجو ان تعذروني على الاخطاء الاملائيه]]🔴"هاذه الروايه اقصر روايه كتبتها الى الان "
كتبت هاذه الروايه سنه. 2020/7/24
ونشرت سنه. 2022/2/10^ ارجو ان تنال عجابكم ^
أنت تقرأ
[•-مِےـلاڪ الࢪعب-•]|°horror angel°
Horrorلا أستطيع وصف هذا الشعور الداكن الذي يستولي علي هذه الأيام، فقدت رغبتي بالكلام ولا أريد سوى الصمت والنوم لأيام طويله جداً، بتٌّ أخاف الأستيقاظ خشيةً من أن تأتيني نوبات الإكتئاب والتفكير بأدنى شي، أنا مُرهق. ماذا لو كان الظلم يسود المكان بأسره.. ما...