.
.
.
.
.
.
.
.
.'في الشركة'
*تصل جيسو اليوم متأخرة للشركة و تدخل مسرعة لمكتبها و تضع حقيبتها و تشرب كأس ماء فهي كانت تجري لكي لا تتأخر لكن بالفعل قد تأخرت..
-سوهو: يا فتاة اِشربي على مهلكِ
-جيسو: ه هل لاحظ المدير غيابي؟(تلهث)
-سوهو: لقد سأل عنكِ و قلت له ربما تكون مريضة
-جيسو: لما لم تتصل بي ايها الغبي
-سوهو: لم أكن أعرف أنكِ كسولة هكذا
-جيسو: يااا أيها..
*تجري ورائه لتصطدم بتاي و تقع
-تاي: هل أنتِ بخير!(يمد يده و يساعدها على الوقوف)
-جيسو: أجل بخير شكرا
-تاي: لما كنتي تجرين هكذا!
-جيسو بتوتر: ااا فقط كنت...(قاطعها سوهو)
-سوهو: سيدي لقد كانت تجري ورائي لأنني أخذت هاتفها
-تاي: حسنا عد إلى عملك و جيسو تعالي معي..
تهمس جيسو لسوهو: سترى ماذا أفعل بك
*تدخل معه إلى المكتب ليسمح لها تاي بالجلوس
-جيسو: هل هنالك شيء سيد كيم؟
*يأخذ تاي صندوق الإسعافات الأولية و يقف أمامها و يجلس جلسة القرفصاء و يبدأ في معالجة الجرح الذي في رجلها
-تاي: كوني حذرة في المرة القادمة
(تتأوه جيسو)
-تاي: تحملي فقط مازال القليل (يضع على الجرح ضمادة الجروح و يقف)
-جيسو: ش شكرا لك سيدي
-تاي: لا داعي للشكر... سأسألك سؤالا
-جيسو: تفضل
-تاي: هل لديكِ شيء مهووسة به
-جيسو: امممم الأكل وأنت (تبتسم)
*يقترب منها تاي و يهمس في أذنها
-تاي: أنتِ
أنت تقرأ
صدفة أم قدر!💫 {مكتملة}
Lãng mạnعندما تعطيك الحياة فرصة أخرى للقيام بالإختيار الذي هربت منه بالأمس، هل تختاره أم الخوف مازال يسيطر عليك لليوم؟ . . تتحدث الرواية عن فتاة تدعى "جيسو" تعرفت على شاب في الثانوية يدعى "تايهيونغ" أصبحا أصدقاء و في يوم من الأيام إعترف لها بحبه فوافقت...