نُقبِلُ بَعضِنا؟

341 32 22
                                    


يَركضُ بِسرعه كَبيره مُتمنياً أن يَكونُ ما رأتهُ عيناهِ مُجرد كذبه تَسقطُ ادواتِ الرسمَ مِن يَديهِ يُكمل ركضهُ متجاهلاً كُل شيئ اضواءِ القصرُ تَنطفئ وتغلقُ مَراتٌ متتاليه يَضعُ قُطعهٌ مِن القماشُ فوقَ رأسهِ مُتمدداً فوقَ السريرُ ينَضرُ الىٰ الضوءِ فوقهُ يضغط على القماشِ محاولاً خنقُ نفسهِ يصدرُ من ثغرهِ لهاث خَفيف ملتويا على السريرُ

يَركضُ بِسرعه كَبيره مُتمنياً أن يَكونُ ما رأتهُ عيناهِ مُجرد كذبه تَسقطُ ادواتِ الرسمَ مِن يَديهِ يُكمل ركضهُ متجاهلاً كُل شيئ اضواءِ القصرُ تَنطفئ وتغلقُ مَراتٌ متتاليه يَضعُ قُطعهٌ مِن القماشُ فوقَ رأسهِ مُتمدداً فوقَ السريرُ ينَضرُ الىٰ الضوءِ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في الغرفهُ الأخرىٰ مُرتمياً على السريرِ عارياً من الأعلى سارِحاً بأفكارهِ ليفزعُ فورَ سماعهِ صوتَ الجرصُ الصغيرِ قُربَ سريرهِ مما يعنيَ طلبُ سيدهِ له

تجاهله واضعاً يده على عينيه

اإيُونِيلَ يقرع الجرص منتضراً قدوم خادمه حتى قطع الحبل الذي يربط بين غرفته وغرفه خادمه

تأفأف مغادرا دفئ سريره داخل غرفه سيده ليجده جالساً على السرير

Y:

دخلت الغرفه بغضب حتى اني لم ارتدي قميصي مالعنته حتى لو كنت خادمه الا يحق لي النوم تنهدت وتنفست بعمق محاولا تهدئه نفسي

وجدته جالساً على السرير بثياب نوم ورديه من الحرير شعره الرمادي ينزل على ضهره وبعض الخصلات على جنب وجهه وبيده لعبته الصغيره ينضر لي بعبوس وعقده بين حاجبيه

حسنا لا أنكر اني هدئت فور رؤيتي للطافته لاكنني اتصنع الغضب ليردف بصوته الهادئ بقليل من الغضب

"ألم تلاحظ أني أتيت؟"

أنبس ينضر الي مع زياده عقده حاجبه

"تاخرت وغفوت في النوم انا اسف"

حسنا ليتوقف هذا الجحيم اريد النوم

"هل تعلم أن قراءة الكتب صعبه؟المكياج وتغيير الملابس كلشيئ فعلته بنفسي!"

محركا يديه وهوه يشرح وكم كان منظره لطيفٌ

"انا خائف تعال نام بجانبي"

THE SERVER |YM|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن