شمس حمئة

2 0 0
                                    

نظرت له ولم أبكِ لحظة رحيله، وإلى الآن ما زلت أرسم نظراته، وأسمعه وهو يقول لي "بحبك" "سامحيني"، فتلك الكلمة لم أحظ بها، ولن أفعل.
والآن أصبحتُ أستيقظ كل يوم في الصباح متمنية قتله، ويبدو إنني سأفعلها قريبا"
#شمس_حمئة
#شرين
#اسكرايب

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 12, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

الماضي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن