10 تصوت 15 مشاهدة 20 تعليق = البارت القادم
بدأت دموعي بالنزول فأن فكرة اننا سوف نفطرق هذا تؤلمني اكثر من اي شئ اخر كأنه يقتلني لكن ببدأ شديد و يستمتع بكل لحظة اتألم بها بكل نفس انفسه بكل ترجي اترجاه به كأن الم قلبي للنسبة له متعة كأن كل تلك المشاعر التي عرفته منذ فترة ليست بالكبيرة غير مهمة ، لكنه قد تفوق توقعاتي عندما اقترب مني و وضع يده علي خدي بنعومة و مسح دموعي بأبهامة.
نظر بعيني و عينيه بها الكثير من المعاني ليقول بصوته الرجولي : لا تبكي... فحبنا اقوى منهم لن اتخلا عنكي ، لا ، ليسَ الان!.
نبدأ.
: اذا ماذا سوف نفعل؟.
همهم صوت من الخلف ليقول : دعوا هذا الامر الي انا.
قالها ليبتسم حتى ظهرت غمزاته لابتسم انا ايضا.
.........
هاا انا الان اقف امام باب منزلي بسبب خطة نامجون الغبية انا حتى لا اعرف كيف وصلت الامور الي هنا جونغكوك يقف علي يميني و نام علي يساري و ينتظران مني ان اقرع جرس الباب اعلم ان هذا فكرة غبية اعلم ان الامور سوف تأخذ موقع سئ بعد تلك الخطوة لكن لا مفر بعد الان هذا الحل الوحيد اتمنى ان يفلح هذا لكني خائفة؟!.
خائفة ان تأخذ الامور بنا الي نقطة البداية الي ما كنت احاول عدم فعله الي سوف يدمرني و يحطمني الي اشلاء ، ان تجعلني اقع داخل بحر احزاني المكان الاسود الذي لا يوجد اي مخرج منه ، لكن هو مخرجي الوحيد هو كمصباح يضيئ الي ظلامي يدلني الي ذالك المخرج الذي ظلالت عنه طول فترة مكوثي في هذا البحر... لا يمكنني ان اجازف.
رجعت الي و الوراء غير راغبة بفعل ذالك ليتقدم عني جونغكوك و يضغطه عوضن عني نظرت اليه بصدمة لينظر الي و يومأ برأسه يطمأني و يحفزني علي فعل ذالك.
وقفنا قليلا لتفتح امي الباب نظرت الي لتبتسم ثم نظرت الي الاثنان الذان خلفي لترجع لنظرها الي اومأت لها لأدخل و اطلب منها ان تحضر ابي و يذهبت بالفعل ، ادخلتهم الي غرفة الجلوس ، جأت امي و معها ابي ليرقون التحيه و يجلسان هما ايضا... بقى الاثنان ينتظران من احد الضيوف ان يتكلم لكن الموقع كان هادئ اكثر من ما من المفترض ان يكون حاول ابي ان يتكلم لكي يقطع ذالك الصمت.
: اذا هل انتم اصد...
: اريد ان اطلب يد ابنتك!.
........
: يااا جاك ما بك لما تريد ان تذهب اليها الان!.
أنت تقرأ
السفاح العاشق
Historia Cortaمـكـتـمـلـة ✓✓ اسم الرواية : السفاح العاشق عدد البارتات : 15 النوع : حزين ، اكشن ، رعب ، غموض و تشويق و رومانسي الابطال : جيون جونغكوك ، جيني كيم ملاحظات هامة: - الرِّوَايَة مقتبسة لَا أَحَدَ يتهمني بِالسَّرِقَة ، أُجْرِيَت عَلَيْهَا بَعْضُ التع...