الحفره هوا حي في إسطنبول يرأسه الأب إدريس واصدقائه الاثنين العم مجاهد والباشا ويطلق عليهم الفرسان الثلاثه يعد حي الحفره هوا اخطر حي لا تستطيع الشرطه دخوله لدي إدريس اربع اولاد من زوجته سلطانه يعد إدريس اب جميع من في الحفره وسلطانه امهم عندما يقع اهل الحفره في مشكله يذهبو الي الاب ادريس وعندما يقع الاب إيدريس في مشكله يذهب لهم ابنا الاب إدريس هم الاول جومالي والثاني كهرمان والثالث سليم والرابع هوا ياماش ولقب العائله هوا كوشڤالي جومالي في السجن وكهرمان هوا اليد اليمني لوالده ويرئس الحي مكانه وسليم يساعده اما ياماش فقد ترك البيت وهوا عنده ١٨ عاما لانه كان يكره اعمل والده وبسبب والده اجبر ان يقتل شخص بدأت الاحداث بمجئ فارتولو سعد الدين ويده اليمين ميدات لانه كان يريد من الحفر حمايته ولاكن لم يكن هذا غرضه الاساسي لانه يتاجر في المخدرات والحفره ترفض هذا لاتتعامل مع من يتاجر بالمخدرات فا عندما قابل إدريس ورفض حمايته خطط لقتل كهرمان فعندما كان كهرمان وسليم في مهمه في فندق وعندما انتهو من المهمه ظهر اشخاص وضربو كهرمان بالأسلحه ولاكن سليم لم يدافع عنه وذهب الي اباه وقال له ان كهرمان قتل وانه لم يستطع حمايته ولاكن كان هناك شخص شهد كل الاحداث وهوا عليشو وهوا رجل النظافه في الحفره فا ذهب واخبر إيدريس بكل شئ وعندما علم إيدريس ان سليم لم يدافع عن اخاه وانه كذب عليه وقع علي الارض ودخل في غيبوبه لم يكن يوجد احد يترأس الحفره غير سليم لاكن الام سلطانه رفضت وارادت ياماش ان يترأس الحي فا بحثت عنه وكان ياماش احب فتاه تسمي سنا وذهب بها إلي فرنسا وعرض عليها الزواج وتزوجها فذهبت له الام سلطانه وترك سنا لوحدها في فرنسا وعاد إلي تركيا تحديدا الحفره