تفاعل فضلًا....
____________________________________
استيقظ احمد و وجد جنه لازالت نائمه و قبل راسها و ارتدى ملابسه و خرج و اتجه الى شركه الشافعى و كان يمضى على اوراق و يعمل مع المهندسين و جلس فى مكتبه و جاء صديقه الطبيب يوسف و سلم عليه و جلس معه و نظر له ببرود قائل..
_ عامل اى فى شغلك ؟
يوسف: بخير يا برنس انت اخبارك اى ؟
احمد: الحمد لله تمام اى اخبار المدام بتاعتى و صحبتها فى الكليه ؟
يوسف: ده مفيش اشطر منها و اجمل منها
احمد: هى مين ؟!
يوسف: صحبتها
احمد: اوبا يا دكتاره
يوسف: اى؟
احمد: اشطا عليك يا عم شكلك هتقع زيي
يوسف: هقع هو حد هيقع ربع الوقعه الى وقعتها
احمد: ولا اتلم ...بتحبها؟
يوسف: الصراحه اه بحبها و انت عارف كده و ممان بردو مش متاكد من مشاعرها نحيتى
احمد: وعمرك م هتتاكد لان البنات مستحيل تعترف لشخص هى بردو مش عارفه هو بيحبها ولا لا
يوسف: يعنى اعمل اى ؟
احمد: سيبها لمراتى و هى هتتصرف
يوسف: شكرا يا حب
فى منزل احمد كانت جنه لازالت نائمه و جلس احمد بجانبها و قبل وجنتها و هو ينظر لها بحب..
_ جنتى ...جنتى اصحى يلا
كانت جنه تتقلب على الفراش و لم تستيقظ حاول احمد ايقاظها و استيقظت و و اعتظلت على الفراش و هى تتثاوب و نظرت لها بتدقيق تخاول استيعاب انه زوجها..
_ اى يا احمد؟
احمد: بقالك يوم كامل نايمه يا جنتى و سايبانى
جنه: اتغديت
احمد: هو انا متغدتش بس انت شكلك تعبانه
جنه: تعبك راحه هقوم اعملك الغدا
احمد: تعالى فى حضنى انا عايزك فى حضنى ..
أنت تقرأ
جنة السفاح ( الجزء التانى) بقلم سحر صلاح فاروق
Romanceانا الطبيبه انا السفاح انا الكاذبه انا المخادع انا ابنه القاتل انا ابن الضحيه ..من منا ليس لديه كذبة يخفيها عن الأخرين؟ هل الكذب له أرجل ليدوم؟! -هذه هي قصتنا... قريباً جنه السفاح الجزء التانى:) جميع الحقوق محفوظه للكاتبه سحر صلاح فاروق روايه ب...