كانت حياة تاكي عادية و كان طفل نشيط و دائما سعيد و يريد ان يصبح بطل خارق و ينقض الناس كان والدا تاكي عاديين الى ان أصبح عمر تاكي ست سنوات أتاه خبر ان أمة حامل كان سعيدا جدا أنة سيكون له اخ ليعتني بة و يعلمه (اقصد ان تاكي هو الي يعتني بأخيه ليس العكس لفهموا العكس)و بعد تسعة اشهر ذهبو الى المستشفى كان تاكي و أبية خائفان اذا حصل مكروه للطفل و الام و فجاء خرج الطبيب من غرفة العمليات ذهب والد تاكي الى الطبيب و سئلة عن حالة زوجته
اب تاكي: كيف هي كيف هي زوجتي ارجوك اخبرني انها بخير(بخوف و قلق )
الطبيب:اسف لقد فقدناها و لكن الطفل حي
لقد كان تاكيمتشي يسمع الرجلين ولكنة لم يفهم شي بسبب صغر سنة ولكن الشيء الوحيد الذي عرفة انه سوف يرا اخية
تاكي:بابا هيا ندخل اريد رؤية اخي (قال و هو متحمس لمقابلة أخيه )
كان الأب ينضر لتاكي بنضرة غضب وحقد و فجاءه صفع الأب تاكي على خده و صرخ في وجهه قائلا الأب : أيها الأحمق كيف لك ان تكون سعيد ، لم يبدي تاكي اي ردة فعل فلقد كان مصدوما من الصفعة المفاجئة لمس تاكي خده ، و قال تاكي : با با ل لماذا ضربتني كان صوت تاكي متقطعا و كان يريد البكاء
الأب : أيها الأحمق لقد ماتت هل فهت لقد ماتت
تاكي :هه ما ماتت من أمي هههه ابي قل انك تمزح ارجوك
الأب :تشه
و من ذاك اليوم بدا اب تاكي بشرب الخمر و كان دائما ما يضرب تاكي عندما يكون سكير و لكنة عندما يستوعب الامر يبدا بالبكاء و الاعتذار في الحقيقة لم يكن تاكي يكره والدة بسبب أنة يعرف أنة كان يمر بوقت صعب و عصيب و أما بنسبة لميا (اخ تاكي الأصغر) فكان تاكي دائما ما يعتني بة و يحميه من والدة عندما يكون في حالة سكر .
مرت ثلاث سنوات و أصبح عمر تاكي عشرة سنوات و ميا ثلاث سنوات كان يوما عاديا مثل اي يوم كان المساء و كان تاكي في المطبخ يطعم ميا سمع صوت الباب فعرف ان والدة أتى من الحانة حمل تاكي اخية الى الغرفة وحاول ان ينومه لانه لا يريد من ابيه ان يضرب اخيه ألذي وعدة بان يحميه ان يتئذى و بالفعل نام ميا و كان تاكي يتئمل وجه ميا و هو مبتسم و فجاء سمع صوت تحطم قوي فنزل و انصدم من الذي يراه لقد رأى والدة على الأرض و سائل احمر يخرج من رأسه ذهب تاكي مسرعا لأبيه و صاح تاكي : ابي ارجوك استيقض ل ا لا لا ابي ارجوك لاتتركني عرف تاكي انه لا جدوى فلقد مات بالفعل فاتصل بالشرطة أتو الشرطة و اخبرهم تاكي بما حدث فسائل الشرطي تاكي : أيها الصغير هل لديك أقارب لكي تذهب لهم . لم يكن لدى تاكي أقارب لقد كان يعرف ان الشرطة سترسله هو و اخية الأصغر الى الميتم اذا قال الحقيقة . تاكي: اجل لدينا الكثير من الاقارب سوف اتصل بهم و اشر على الهاتف ضن الضابط ان هذا الهاتف الخاص لتاكي ولكن في الحقيقة كان ملك لوالدة ذهبوا رجال الشرطة أما تاكي ذهب لاخيه و رائه انه لا يزال نائما فتنهد بي راحة و حملة و قال و هو يهمس لا تقلق اخوك الكبير سوف يكون معك الى الأبد .
حلت بالفعل سنتان و تاكي قد توقف بالفعل عن الدراسة لكي يكون له وقت للعمل و لرعاية اخيه فلقد كان يعمل في السوبرماركت وكان يعمل من الساعة الرابعة ضهرا الى الثامنة مساء و بسبب هذا اصبح لديه بالفعل الكثير من الهموم و الضغط الكبير الذي لا يجب ان يكون لدا طفل في الثانية عشر من العمر بدا بأخذ الأدوية بسبب انه لديه سوء في التغذية . قد تتسائل لماذا لديه سوء في التغذية حسنا سوف اوضح صحيح ان تاكي يعمل الى ان المال لا يكفي لكلشيء فهو يرفع أجار البيت الماء الكهرباء ولا ننسا اخيه لتاكي يحب اخيه جدا لذا هو لا يريد ان يكون اخيه حزين لذالك المال لا يكفي لذا هو دئما ما يشتري الطعام لأخيك فقط و هو يتحمل الجول لايام أما عن اخيه فقد كان لا يعلم عن هذا الامر فقد كام في الخامسة فقط ولكنة كان دئما ما يسئل تاكي اذا كان يأكل ام لا.
كان تاكي قد علم ميا بالفعل كيفية الاعتناء بنفسة لذا كان مطمأن ان ميا سوف يكون بخير حتى لو كان خارج المنزل مع انه لا يحب ذالك الى أنة مضر .النهاية
هل اكمل؟
أنت تقرأ
ما عندي فكرة شو اخلي العنوان
Rastgeleالقصة عبارة عن حياة تاكيمتشي و اخية الصغير و تعرفة على شينشيرو و البقية تاكي عمرة 13 شين ، واكاسا ، تاكيومي و بينكي اعمارهم18 مايكي و بقية تومان 14/15