عزيزتى.... انا لست اوبا

322 8 1
                                    

نزلت اسمك مع الخادمه  ترتدى فستانا جميلا ظلت تدور به وتريه لجنغكوك
..اوبا انظر انظر انا اميره ديزنى.
..لا انتى اميره اوبا.

ابتسمت فأجلسها جنغكوك بقربه لتأكل
نزرت للطعام ثم دفعت السلطه والجبن والحليب بعيدا ثم جذبت المربى والعسل والشكولاته وكل هذا تحت عيون الذى يراقب بهدوء ليصل للنهايه
وضعت المكونات وقامت بتقليبها وما ان وضعت الملعقه امام فمها حتى سمعت صوته العميق لتجفل

..لا. كلى شيئا صحيا.
.. اوبا انا لا احب...
لم تكمل لانه حملها ووضعها على فخذه وقال.
..لا طعام؟ اذا لا حلوى.
.. اظننى فقدت شهيتى اليوم

... سأطعمكى انا... افتحى فمكى ستتركين اوبا ينتظر؟!
فتحت فمها ليطعمها بهدوء بينما تنظر لها الخادمه بغيظ وضعت اسمك وجهها فى عنق جنغكوك

..ما الامر؟
...لقد شبعت.
..حسنا هيا
.. ايها المخادغ!

..صعقت الخادمه فما من احد يجرؤ على اعلاء صوته امام السيد جيون اما تلك فقد سبته اصلا.
..انا ماذا؟!
..مخادع.. لقد جعلتنى اكل ولم تأكل ستمرض.. الست مخادعا الان؟!

قهقه جيون بصخب ثم اعطاها الملعقه لتطعمه
بدأت بإطعامه ثم امسكت الملعقه ووضعت بها الكثير من الطعام فتح جنغكوك فمه فقامت بتناولها وقالت
..ما رايك اوبا؟
..انتظرى لأتذوق.

امسك فكها ثم قام بتقبيل شفتيها ليعض على السفليه فتتاوه بألم ليدخل لسانه الى جوفها ويأخذ بعضا من طعامها ثم يأكله بينما يفصل القبله.
..اتعرفين؟ طعما احلى اطعمينى هكذا دائما.

غرست وجهها فى صدره يحاول ان يمنع نفسه من التهام تلك الحلوى القطنيه بكل ما اوتى من قوه.
حملها وصعد للاعلى لينام ويضعها فى حضنه
.......

فى الصباح استيقظ ذلك الغاضب على قفز صغيرته على السرير
-ما الذى ايقظ صغيرتى الان؟

-نزلت الى مستواه ووضعت وجهها فى عنقه ثم اقتربت من اذنه وقالت
-انا جائعه بشده.
لم تعلم تلك الصغيره ان تلك الحركه تكاد تقتله عض على شفتيه ثم قال لها

-ولما لم تخبرى الخادمه؟!
-اخاف منها بشده.
قالت بينما هى على نفس الوضع
-حسنا لنستحم وننزل.

حملها ودخل للحمام لكنه شعر بشيئ يمنعه من الدخول نظر ليجد صغيرته تشد على الباب ويكاد وجهها ينفجر من الخجل

-أ...إسمك ما الامر لما؟! لا تتركين الباب عزيزتى؟
-عيييب لا ينفع.
فهم جنغكوك انها خجله بشده.
-عزيزتى الجميله من انا؟
-اوبا
-وهل يعقل ان تحرجى من اوبا؟
-لا.. اظن.

-جنغكوك اوبا وحسب من يمكنه رؤيه صغيرته المثيره همم؟
اومأت له بأجل لتترك الباب فيأخذها ويدخل
ظل طول الوقت مذهولا

جنغكوك فى نفسه -اللعنه كيف تكون بعمر15ومثيره هكذا بجسد فاتن
اووهوتمالك نفسك يا جيون... اللعنه اريدها تحتى وحالا تريد ملأ القصر بصراخها بإسمى من النشوه.... اوقف قذارتك وهيا الان انها صغيره.

اسمك- اوبا.
جنغكوك بغير وعى- انا دادى يا مثيرتى.
-دادى.. هل لى بسؤال؟
وعى جنغكوك على نفسه وعلى ما جعلها تقوله.
-نعم عيون دادى
-ما هذا لما لسنا مثل بعضنا؟
قالت تشير الى قضيبه

جنغكوك فى نفسه(لأمزق عضوكى المثير صغيره دادى)
ل.. لأنه يجب ان يكون هناك فرق بين المرأه والرجل
-حسنا لا مشكله.

حملها جنغكوك وخرج من الحمام ثم البسها ثيابها بينما كان يقبل جسدها بنعومه مما جعلها محرجه بشده...

نزل بها الى الاسفل وجد الطعام معدا ليجلس ويضعها على فخذه فتضع وجهها قرب عنقه مجددا.
-ما الامر صغيرتى؟
-تلك السيده تنظر لى نظرات مخيفه.
-اتريدين منى ابعادها؟
اومأت بنعم

-ريتا!
-نعم سدى
-خذى حسابك واذهبى
-لكن!
-بدون لكن انا قلت كلمتى

ذهبت لتنزل اسمك من احضانه عابسه.
-ما الامر الان فعلت ما اردتى
-هل ستكون بخير؟
-اه اجل اجل ستجد عملا افضل أكيد
-حسنا اذا افتح ذراعيك.

فتح لها ذراعه لتجلس فى حضنه لكنها بالخطأ جلست على قضيبه
تأوه برجوليه لتتحرك ملتفه له مسببه الما اشد

-دادى هل انت مريض؟
قالت ببرائه لينظر لها بينما يعض على شفتيه بشده
-لا اشعر بالجوع
-اذا انا من سيطعمك دادى

جنغكوك فى نفسه) ماكان ينقصنى غير كلمه دادى من فمها الذى اريد التهامه.
ظلت تتحرك وهى تطعمه غير واعيه للذى يكاد يمزق سرواله بالاسفل
ومع كل حركه يطلق تأوها رجوليا

-دادى يبدو انك فعلا مريض
-لا بل يعجبنى الطعام... والان دادى يريد الذهاب للحمام حالا.
-حسنا دادى.

انزلها جنغكوك وهرب للحمام قبل ان يفتعل بها جريمه اغتصاب هو يتمنى فعلها
.............. 

بريئه اوقعتنى 🔞حيث تعيش القصص. اكتشف الآن