فوت وكومنت جميلاً يشبهانك💗🍯
ابتعدت تنظر بعينيه بأمل الاخر ينظر بصمت وهو يفكر.. زفر جونكوك بحده: ليس لدي الليل بطوله لكم اسرع
تنهد سيهون متحدث: أنها في الغابه في آخر المدينه تحت الشجره الكبيره احفر لأعمق نقطه وسوف تجدها بصندوق اسود مدبب
ارسل جونكوك الموقع لجاكسون وجيمين بينما طلب من تايهيونغ القدوم نظر جونكوك لليسا التي تبتسم بوجه سيهون الذي ينظر لها بحب
تنهد بضيق مردفاً داخله: 'هل يغار الأصدقاء على بعضهم؟'
تحدث ببرود: أنتي فالتخرجي الأن
نظرت له بسرعه: أن تطلق سراحه؟!
رد الاخر: إذا وجدناها سوف أطلق سراحه واذا لم نجدها سأقتله
لم يتحدث سيهون بشيء بينما ليسا: ماذا تقول أنت لن تقتله مستحيل
اقترب ليمسك يدها برفق يسحبها ناحية الباب ليفتحه وينطق: اخرجي وحسب
نظرت له بهدوئ لتتقدم وتخرج اتئ تايهيونغ مردف: مالأمر؟
جونكوك: ابقى هنا وفي حال كان يكذب اقتله دون تردد
اومى تايهيونغ ليدخل بينما جونكوك اكمل سحبه لليسا اتجاه المكتب دخلا ليجلس جونكوك على الاريكه متسأل: ماذا قلتي له؟
ليسا ببهدوئ: لاشيء
تفحصت المكتب بعينيها تحدث جونكوك ينظر لها: "ألسنا أصدقاء لماذا لاتخبريني؟"
نطقت: "أجل، لكن حقاً لايوجد شيء"
همهم ليصمت لتقترب الأخرى وتجلس بجانبه تنظر للأرض.. رنين!
فتح جونكوك هاتفه متحدثاً مع المتصل: نعم..
صمت.. تحدث: جيد أحسنتم عملاً
اغلق لتسأله: هل وجدوها؟..
اومى بنعم لتكمل: إذاً سوف تترك سيهون وتدعني حره؟
نظر لها بعمق قليلاً تحدث: "ألا تريدين البقاء؟"
نفت ناطقه: "لا أنت قلت أنك سوف تتركني حره بعد أن أساعدك"
تحدث بنبره مثقله: "ألسنا أصدقاء؟"
اردفت: "بلى لكن أليست مؤقت لأجل اعتراف سيهون؟"
تحدث بغموض: " أجل كان ذلك لمصلحتي لكن..، الأن لا لابأس بأن نبقى أصدقاء"
تنهدت مردفه بحزن: "لكن أنا لأريد"
اغمض عينيه لينطق: "حسناً يمكنك الرحيل"
فتح هاتفه متصلاً بتايهيونغ: أخرجه
اقفل لتقول ليسا: أريد ماء
نظر لطاوله ولم يجد عليها شيء ليؤمي ويقف خارجاً لكي يحضر الماء فهو أيضاً عطش وقفت تبحث بين الملفات لسحبه احدهم للأمام وتلتف المكتبه ليظهر خلفها الملف لتأخذه فاتحتاً النافذه لترى رجل مقنع لترمي له الملف ملتقطه بينما ركضت هي نحو الباب خارجه تركض للأسفل نزلت لتراهم يخرجون سيهون ركضت لهم قائله: شكراً لكم أنا سأخذه معي للمشفى شكراً لكم حقاً
اخرجوه اتجاه سياره سوداء مركبينه فيها سرقت مسدس احد الموظفين دون ان يشعر مخبأته بسترتها لتركب وينطلق السائق نظرت لسيهون ناطقه: تحمل امم قليلاً فقط
صوت إشعار وصل هاتفها فتحته لترى موقع التهريب اخرجت المسدس وهي على علم بإنها لن تقتله أبداً وضعته على رأسه متحدثه: إتجه للميناء المهجور بسرعه و إلا سأطلق.. هيا
إتجه السائق بخوف نحو المكان نظرت نحو سيهون الفاقد للوعي متنهده..يتبع..