١

915 80 54
                                    

















فتحت عيناي ليقابلني سقف غرفتي
حقا حقًا أيها القدر هل تلعب معي
هل تريد التسلي بي

قضمت شفتاي بألم ولم تكن إلا لحظات حتى أنفجرت الدموع من عيناي وصوت بكائي
الذي ملأ اركان منزلي الفارغ
لقد لقد اكتفيت حقًا اكتفيت لما علي المرور بكل هذا

لم افعل شيءٍ يستحق انا يحصل كل هذا و لم اكن يومًا شخصًا سيئًا
اذا لماذا لماذا
دفنت وجهي في اعطيت سريري بقهر وآلم

لك شي عاد من جديد وألا نقطة البداية
لكن انا فقد رغبتي بكل شي طاقة نفذت
ليس لدي رغبة بفعل شيءٍ او إنقاذ أحد
إنا اريد النوم فقط النوم

بقيت على حالي لساعات وانا اذرف الدموع ومع كل مره يعاد لي مشهد
موتي وكيف انا مايكي كان فوقي ويلكمني بشده ويخبرنا عن مقدار كرهه لي واني السبب
في موت داركن وانه لم يطلب المساعده مني يوميًا اذا لماذا أنت لعين تتدخل في اموري

كان كلامه مؤلم

مؤلم لدرجة إني رغبت بتمزيق قلبي الذي كأن ينبض بجنون إثر هذه الحقيقه
التي دمرته وعتصرته بقوه
كنت دومًا ارمي نفسي لتهلكه من اجله من أجل من اجل سعادته من اجل تحقيق كل ما يطمح له

أغمضت عيني المنتفخه بسبب كثرة البكاء

ماذا افعل ألان ؟

هل أنقذهم ؟

لكن انا لا أريد لارغبة لي بالكفاح إطلاقًا

اذا

هل أتركهم ؟

أعتقد ان عدم وجودي في حياتهم أفضل

للجميع صحيح ؟


.
.
.


هللللللو

كل مازاد التفاعل نزلت أكثر

تاكيميتشي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن