فوت وكومنت جميلاً يشبهانك💗🍯
||المشفى||
تفتح عينيها تنظر للمكان الأبيض حولها إلتفتت يسارها لترى جاكسون يجلس بهدوئ إلتمعت عينيها بخوف ناطقه: "أقسم لك فقط أردت الحريه"
انسابت دموعها على خدها بفزع خوفاً من أن يقتلها أو يفعل بها كما فعل بسيهون وقف يضع يده على شعرها يمسحه بدفئ: ليسا إهدئي أنا أعلم كل شيء لاتقلقي إسترخي امم
نطقت بتوتر: لكني سرقت الملف وهربت غير مهتمه ناكره لطفكم سابقاً كيف تتحدث معي هكذا؟!
إبتسم جاكسون بخفه مردفاً: "لأنكي حمقاء، ليس لكي ذنب بما حصل سوى أنكِ أردتِ الحريه كان جونكوك حقاً سوف يعطيكي إياها، لكنه أرد فقط أن تظلي صديقه حتى بعد إبتعادك لم يكن سوف يجبرك فهمتي"
سألته بلهفه: "ماذا فعل؟"
زفر جاكسون مردفاً: لاأريد حتى التذكر
سألت مجدداً: "إلى إي مدى هو غاضب؟، هل أستطيع شرح كل شيء له؟، هل سيسمعني؟"
نفى جاك ناطقاً: بالوقت الحالي لاأنصحك
نظرت للجهه الأخرى بعبوس وعينيها مملوئتان بالدموع اكمل جاك حديثه: ليسا هناك شيء آخر
نظرت له تنهد هو بقوه مكملاً: "ليو.. قام بحرق محلك و منزلك كاملاً"
اغمضت عينيها بألم لم تعد تحتمل تنهدت بإرتجاف تنطق: لابأس "هو أساساً كان ملكاً له وليس لي"
اكملت: سوف اتألم قليلاً لكـ.. ن
لم تكمل بسبب شهقاتها بدأت بالبكاء دون توقف
اتكئ جاكسون بيديه على السرير منزلاً رأسه يحاول إيجاد طريقه لمواساة الحزينه أمامه||فندقstay||
كانت جيني تجلس على الآريكه بينما تمسك ألبوم صور تايهيونغ كان يقوم بتصويرها أثناء رحلاته
كانت تبتسم بمرح لرؤيتها صوره اتى صوته هامساً من ورائها: "أتحب نيني خاصتي، رؤيتي؟"
نبض قلبها لسماعها صوته إلتفتت له وقد كانا قريبين من بعضهما رفع حاجبيه ينتظر إجابتها زمت شفتيها لتقبل خده بسرعه وتهرب، كان متجمد بمكانه رفع يده يتحسس مكان قبلتها اغمض عينيه يتنهد بإرتجاف أنه ضعيف أمامها ناداها: نيني تعالي إلى هنا حالاً
لم ترد إتجها له في المطبخ رأها تضع اللمسه الأخيره على كعكتها الصغيرها رفعتها بينما يتوسط الكعكه شمعه إقتربت منه لتقف أمامه بإبتسامتها اللثويه بينما يناظرها بتفاجأ نطقت: "ميلاد سعيد تاي تاي، كل عام وأنت بجانبي"
قبلته على شفتيه قبله سطحيه تنتظر منه أن يطفئ الشمعه توسعت نظراته بصدمه بينما لمعة عيناه اومت مردفه: هيا
اقترب بهدوئ لينفخ عليها لتنطفئ وضعتها جيني على الطاوله لتحتضنه بقوه مردفه بدفئ: "أحبك، تاي تاي خاصتي"
صدم بشده لم يستطع التحدث لقد فاجأته رفع يديه يبادلها بقوه كبيره مردفاً: "أنا متيم بكِ"
هذا مانطقه قبل أن يقبلها بعمق يشعر بسعاده غامره تبادله الأخرى بخدان محمران خجلاً
فصلها ليردف: "تباً كم أحبك"
خبأة وجهها في صدره ليضحك عليها.. يجلسان أمام بعضهما يتناولان الكعك سألها: كيف علمتي بيوم مولدي؟
انزلت الشوكه متحدثه: لقد إتصلت على جيمين وسألته وقد أخبرني لذا بدأت بالعمل على هذه الكعكه منذ خروجك
نظرلها بحب ليردف بدفئ ونبره عميقه جعل من الأخرى تغرق فيه أكثر: "أحبك أحبك لدرجه لاتتخيلينها"
تأملت ملامحه بهدوئ تحدثت هيا أيضاً: "كيم تايهيونغ سأضل أحبك للأبد"
إبتسم ليكمل تناول قطعته بينما يتأملها كل ثانيهيتبع..