...
و أخيراً سأحكي عن جانبي المشرق فلي القمر و شمس يرشداني لصواب فهما بتضحيتهما منحوني حياة جديدة راقية بعيدة عن أنين الألم .
سأكتفي بحبهما لأن ذلك الأسمر تملئ عيونه و قلبه جيش النساء و للفتيات الفاتنات هوايته أن يغزلهن و يحورهن فهو فتح أبوابه لهن بإرادته و قناعته .
و ها أنا أجلس على هذا الكرسي لم أجد حلا لقلبي لقلبي الذي يجب أن يغلق بألف مفتاح و تدون على صناديقه الالغاز سيدفن قلبي لأن القلب حساس لحد أن يسقط في العشق كأوراق الخريف على الأرض .
تعبت تعبت لأني مجرد شىء لا أجذب الأنظار فقط أنجذب نحوه وهو ينظر فقط لينظر ...فطرق الباب و هرب كأنه أحب حياة اللهوا معهن و نسي أنني الأصل وان إنكسر قلبي ألف مرة سأصمد .
لا خيار لدي قلبي في يدي و لا داعي لتلك الثرثرة في مواضيع العشق لأن الطرف الآخر أعمي و الأعمي أفضل منه لا يملك لا البصر لا البصيرة ترك قلب أحبه و ذهب لهن كم إن الأمر محزن ؟
و لكن فمن كان خيرا و أراد حلال يعرف الطريق فهو واحد ثابتة أصبحت أخشى أن يتغير الناس للأسوأ ز تموت الإنسانية في قلوبهم فالحب يكاد يزال .هدا آخر فصل في ذوبان الذاكرة سنذهب في رحلتنا لأن لقصة آخر...
نعتبر منها و نفهم عديدا من المعاني إني بالأحرف أنحت كلماتي على الشجر.
VOUS LISEZ
ماذا لو ؟
Short Storyنضع النقطة في أول السطر و لا نعلم ما بعدها مشاعر مختلطة و أفكار تتطاير كشضي أنامل لاتأبي التوقف عن الكتابة ولكن ماذا يحدث؟! في قصتنا أو قصصنا سنتعرض لأشياء أما أن تقبلوها أو تتجاوز حدود المنطق ... لن نبحر كما أبحروا من قبل نحن بلى بوصلة نترك الشراع...