كانت (بوني) على حلبة الرقص، وعيناها مغلقتان، وتترك الموسيقى تتدفق من خلالها.
عندما فتحت عينيها للحظة، كانت (ميريديث) تستدعيها من الخطوط الجانبية. قامت (بوني) بإخراج ذقنها بتمرد، لكن مع تطور الإيماءات
وأكثر إصراراً، رفعت عينيها نحو (رايموند) وأطاعت الأمر.رايموند اتبعوني.
مات) و (إد) كانا خلف (ميريديث)) مات) كان يعبس) إد) كان يبحث
"إيلينا) غادرت للتو" قالت (ميريديث)
"إنها بلاد حرة" قالت بوني
"لقد ذهبت مع (تايلر سمولوود)" قالت (ميريديث).
"مات، أنت متأكّد أنت سمعت إلى أين ذهبوا؟ "
مات) هز رأسه تقول أنها تستحق كل ما حدث لكنها غلطتي كذلك، بطريقة ما، "قال في كئآبة. "أعتقد أننا يجب أن نلاحقها"
"أترك الرقص؟" قالت (بوني) لقد نظرت إلى (ميريديث)،
التي ثرثرت كلماتك التي وعدتني بها وتمتم بوحشية قائلة: « لا اصدق هذا ».
قالت ميريديث: « لا اعرف كيف سنجدها، ولكن علينا ان نحاول ». إذاً هي
وأضافت، بصوت متردد بشكل غريب، "بوني، أنت لا تعرفين أين هي، أليس كذلك؟ ""ماذا؟. لا، بالطبع لا لقد كنت أرقص لقد سمعتم بذلك، أليس كذلك؟
لماذا تذهبي للرقص؟ " "أنت وراي ابقيا هنا" قال مات لإد "إذا عادت، أخبرها أننا نبحث عنها في الخارج
"وإن كنّا ذاهبين، فمن الأفضل أن نذهب الآن" قالت (بوني) ذلك بقسوة. فالتفت وركضت بسرعة الى سترة داكنة اللون
"حسناً، المعذرة"، فغضبت، ونظرت إلى (ستيفان سلفاتور).
لم يقل شيئاً بينما توجهت هي و (ميريديث) و (مات) إلى الباب تاركين وراءهم (رايموند) و (إد) التعساء..
كانت النجوم بعيدة ومشرقة في السماء الصافية. شعرت (إيلينا) مثلهم تماماً كان جزء منها يضحك ويصرخ مع (ديك) و(فيكي )و(تايلر )بسبب هدير الريح، ولكن جزء منها كان يراقب من بعيد.
أوقف (تايلر) سيارته في منتصف التل إلى الكنيسة المدمرة، تاركًا أضواءه الأمامية مضاءة أثناء خروجهم جميعًا.
وعلى الرغم من وجود عدة سيارات خلفهم عندما غادروا المدرسة، بدا أنهم الوحيدون الذين وصلوا إلى المقبرة.
فتح (تايلر) صندوق السيّارة وسحب 6 علب.
"كل هذا لأجلنا" فعرض البيرة على ايلينا التي هزّت رأسها، محاولا تجاهل الشعور بالمرض في جوف معدتها. فشعرت انها مخطئة جدا، ولكن من المستحيل ان تعترف بذلك الآن.
أنت تقرأ
يوميات مصاص دماء (the vampire diaries)🔞
Romanceفَشَعَرَتْ بِضَغْطِ شَفَتَيْهِ عَلَى شَفَتَيْهَا، وَلَمْ تَسْتَطِعْ أَنْ تَتَحَمَّلَ حَلَوَاتَهَا. نعم، لقد ظنت الشعور يتموج من خلالها مثل الأمواج في بركة صافية كانت تغرق فيه، كلًا من الفرح الذي أحسّت به في (ستيفان) والإجابة اللذيذة في نفسها. حبّ (س...