انا دأئمآ اريد الهروب ،مِن ماذا لماذا هل أعرف هذا، لا لم أعرف لأننى لم أفكر بهذا قط ،فقط طريق للنجاة، كل مرة افكر بالهروب أتذكر هذا الغابة التي في داخلي خضراء اللون ضبابية كل الورود مسمومة من قِبَلِ انا (توضيح انا السبب على سم الورود)
أنا أركض أركض ليس هناك أي شيء يمكنني فعلة هل سينتهي الطريق كنت أركض حوالي ساعتين متواصلة ثم وجدت شخص و اقتربت قال:
" هل انتي بخير ماذا تفعلين هنا هذا المكان مشاعري و ملكية لي انا "
، كان كل شىء متهالك فعلآ كنت مندهشة من هذا ال ملكية ولكن ليس لدي مكان اخر للهروب وكان صوته ناعم يجذبني الي المكان الذي حتي لهذا للحظة افكر بها جوه مثل المقبرة .
،ثم قال:" أذأ لم يكون لديك مكان يمكنك البقأء هنا و قلت حسنا انا مجبورة "
. لانني كنت أهرب من الماضي نسيت الحاضر علقت في الغائب . ثم ذهبنا الي المنزله وقلت :"لماذا يوجد مشاعرك في منطقتي"
قال :
"هذا ليست مشاعرك هذا مشاعري ولكن السبب هو انه نحن نعرف بعضنا البعض في حياة الواقعية و مشاعري منحت لمشاعرك الاذن للدخول"
كنت مرتبكة أن هناك شخص اعرفة في مكان المشاعر وفوق هذا انا اعرفة أيضا لهذا
قلت له: "ماهو اسم "
قال : "انأ إدريان و انتي ماريا صح "
كنت في حالة صدمة كيف لهذا الشخص أن يعرفني
قال: "ماريا أعرف تفكرين كيف اعرفك ولكن عندما يأخذ المشاعر الاذن تعرف المشاعر الآخرة من هو شخص الذى أخذ الاذن لهذا اعرفك ولكن أنتي لاتعرفينني "
قالت ماريا :" كان هكذا الأمر اضن انا اتزكرك انت إدريان من قروب إنستغرام صح "
قال إدريان : "صح انا هو "
قالت ماريا : "تشرفت بمقابلتك في عالمك المتهالك "
ثم ضحك صحكة مكتومة وقال :" وانا ايضا و انايضا "
بعدها أشرقت الشمس كان وقت المغادرة و غادرت ماريا من هناك
توضيح (إن ماريا و إدريان كانو عيناهما مغلقة في حياة الواقع لاكن لأنهما يفكرون بمشاعرهم وهكذا كانوا في مكان المشاعر أو هذا قصتهما وكيف كانوا يشعرون ببعضهم البعض ).
أنت تقرأ
المواجهه
Teen Fictionليست قصة لكن عواطف إذا لم تكون تحب مشاعر الناس لا تقرأ و هذا الكتابة ليست للإستمتاع و أنت إقرأ ما تريد.