هاي
مرحبا فيكم في روايتي الأولى
حبيت اكتب عن تايكوك الكوبل المفضل عندي
وانا كثير متحمسة لأكتب عنهم
أتمنى أنكم تدعموني لأنه فكره الروايه كثير حلوهالروايه كوك توب ^-^
➖➖➖➖➖➖➖➖➖
أصرخ في كل يوم وأنادي...
أريد أن أكون حر ولكن صوتي لايخرج إلا من خلال قلمي فأين رحلت الحريه أنا أناديك لأقول لك إذا لم تسمعي صوتي يناديك فسمعيه من خلال قلمي أمام. الرياح.
ولكن هل من أحد يسمعني فأخبره بأنه ظلمتني الدنيا والأقدار فتحطم قلبي المسكين .. ذلك الذي ذآآب من قسوة أقرب الناس إليه فلم يعرف البسمة ولا الحنين وفي ظلمة الليل تتقطع أنفاسي ويخنق الخوف دمعي ..ولا يشعر بي أحد.بعد ان أنهى تايهيونغ الرسالة وضعها في ظرف وطلب من الخادمة ريسا أن تضعها كالعادة في صندوق البريد بدون أن يعلم والده ثم استحم وجفف شعره الأسود الناعم ..
وعندما أنتهى سمع طرقآ على الباب ..(تفضلي )..فدخلت الخادمة المدعوة ب ريسا وهي إمرأة طيبة في الثالثه والأربعين من العمر وتحب تايهيونغ كأبنها لهذا فهي متحمله أي شيء من والده في سبيل الاهتمام به ورعايته.
.." بني.. والدك يريدك في الحال أنه في غرفة الضيوف".. سألها وقد قطب جبينه..
.."ألا تعرفين ماذا يريد مـ ـ ـني ؟؟؟"..
هزت رأسها بحركة سريعه تدل على أنها تخفي شيئا .."لأ"..ثم اكملت .."عليك أن لا تتأخر فوالدك ينتظرك ..وأرجوو أن تعذرني فعلي أن أعد القهوه "..
أغلقت الباب وذهبت لأداء عملهاا تهربا من الأجابة على أسئله الذي تنهد تنهيدة طـ ـ ـويلة ورفع رأسه إلى أعلى كماا يفعل في كل مرة يستدعيه والده..توجه إلى غرفة الضيوف ولم يترك لنفسه فرصة
في التفكير بخصوص مايريد ذلك لانه كان يتوقع شيء لا يعجبه كالعادة فيتعكر مزاجه ولا يستطيع مسك زمام أعصابه طويلآ فيدب الشجار بينه وبين والده ..طرق الباب للمرة الثالثة ودخل وإذ به وجه لوجه مع والده فقال.. "صباح الخير " .. لم يرد والده عليهاا وأنما أفسح له المجال وقال بلهجته الأمره "ألقي التحيه على ابن خالك جونغكوك فلقد جاء ليأخدك معه "وقف جونغكوك يتأمل أبن عمته وفوجئ بجماله وصغره ..
.. (كيف حالك تايهيونغ ؟؟)..لم يجيب بل نظر إلى والده وقال.. "ماذا تعني بقولك أنه جاء ليأخدني معه " .... " أعني قد أصبح زوجك وستذهب معه " ..قطب تاي جبينه .."زوجي" .. واكمل .."ولكني أخبرتك
أني لست موافق لا أريد ان اتزوج .. ولن أتزوجه مهما فعلت بي .."...." من هذه الناحيه لا تقلق وأطمئن فلقد أنتهى كل شيءوأصبحت زوجه من يومين وأتفقت معه على أن يأتي اليوم ويأخذك معه "..
ألقى تايهيونغ نظرة على ابن خالته الذي لايزال واقفا في مكانه يتأمله وحادث نفسه...."إذ ن هاهو من ربط أبي مصيري به تبآ له لقد قيل لي أنه لا يريد الزواج فما الذي غير رايه .. مهما يكن فأنا لن أوافق عليه .."..
YOU ARE READING
STORY LOVE TK. مكتمله
Fanfiction"هل كان ممتعًا عندما كسرت قلبًا ذات مرة وسامحك، و وثِق بك من جديد، ثم كسرته له مرةً أخرى؟ هل استمتعت حقًا؟ هل أنت سعيد بذلك؟ لكنك لا تعلم مدى الألم الذي وضعته فيه، مدى الحزن الذي تغلغل في قلبه، مدى الشعور الذي أحس به، كان عاجزًا كان ضعيفًا كان منهز...