822 61 8
                                    

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




تِلك اللحظات الثمينة
خَشيت ضَياعها فَحفظتها بِقلبي و مُذكرتي

أُوهمتَ الجميع أنني حرقتها و تَخطيت

بَينما أنا أحرقتهم هُم.
















دي مش قصه ومش رواية هو بس بتبقي مشاهد مُتفرقه بكتبها من غير سبب او حاجات قصيره اوي اوي مثلآ

ف بدل ما هي ف النوت هنشرها هنا أحسن عشان تلاقو حاجه تتسلو فيها عقبال ما احدث وهكذا.

و المشاهد دي خاصة بيا ومينفعش حد ياخدها عشان معضوش من فخادو

وفي منهم هتبقي مقتطفات من الروايات اللي خلصت من زمان إلخ..

ألِيكتاْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن