عند شروق الشمس في هاذا الطقس البارد فتاتنا التي مازالت نائمه
الى ان يرن المنبه الذي لا زالت جميلتنا لم تعتاد على صوته لتستيقظ
مفزوعه من نومها ...بيل : إلهي ! هاذا المنبه سا يسبب سكتة قلبية لي يوما ما ان لم اعتاد عليه . ماهذه الاجواء الباردة يبدو ان اليوم سيكون بارد بسبب كثرة الامطار التي حصلت .
ذهبت جميلتنا لتأخذ حماما دافئاً وعند خروجها ارتد ملابس دافئه جدا
لانها تمرض بسرعه بسبب البرد .
ذهبت لتناول الافطار وتشرب كوباً من الحليب الدافئ في هاذا البرد
بعد لحظات اخذت مذاكرتها لتسترجع احداث الامس التي حصلت
لتبدا تتذكر تدريجيًا الذي حصل .
لتتصل بالسيدة ميلودي صاحبة المقهى ...
بيل : صباح الخير سيدتي ~
السيده : اوه صغيرتي صباح الخير ما الأمر هل انتي بخير ؟
بيل : نعم انا بخير .. في الحقيقة سآتي اليوم لأعمل عندك
السيده : مهلا صغيرتي اليوم نهاية الاسبوع انها اجازتك وايضاً الاجواء بالخارج بارده لذا لا تأتي ابقي في المنزل وخذي قسط من الراحه .
بيل : انا اعلم سيدتي لكن انتي تعرفين انا لا ادرس ولم اكمل دراستي لهذا يومي فارغ وممل اريد العمل معك رغم ذلك بالنسبه لاجازتي انا لا اهتم اريد العمل اليوم سيكون طويل ان لم افعل شي ارجوك من اجلي انا اشعر بالملل حقاً
السيده : اه انتي عنيده حقاً حسنا كم تريدين لكن ! لا تأتي الا ان يحل الظهر لكي يصبح الجو اكثر دفئا ولا تنسي ان ترتدي ملابس دافئه جدا والا لن اسمح لك بالعمل !
بيل : ههههه شكرا لك سأحرص ان افعل ذلك اعدك !
السيده : جيد اذ وداعا صغيرتي .
بيل : وداعا .في مكان اخر
راي : يارجل ما هاذا الجو يبدو باردا بالخارج ! لن استطيع الذهاب لرؤيتها ! اه سحقًا
اليكس : ترا من ؟
راي : ااا صحيح انا لم اخبرك لقد وجدت فتاه لطيف تعرفت عليها كنت سأذهب الى المقهى الذي تعمل فيه اليوم
اليكس : اخبرني القصه كامله اسرع !
ليخبره بالقصه كامله !
اليكس : يارجل هل انت واثق لم تقع لها من النظره الاولى
راي : ماذا تقول لا ! انا فقط اريد اليوم ان اخبرها اني اريد ان اكون صديق لها !
اليكس : صدقتك
راي : اني جاد !
اليكس : سنرى مستقبلا ان كنت ستبقى مجرد صديق لها
راي : حقا اريد ضربك الان
اليكس : ستموت
راي : ليس لدي طاقه لهاذا سأذهب واستلقي على الاريكه
اليكس : ( بهمس ) هو يعرف اني سأفوز بالعراك لذا تهربعند بيل ..
حسنا تبقى ساعه وستكون 12:00 ظهرا سأذهب لأجهز
أنت تقرأ
"{ Remember me please }"
Lãng mạnلقاء غريب بسبب تصادفنا عند تقاطع الشارع رايتها تركض مستعجله فسقط كتاب يبدو بآنه مذكراتها روادني الفضول لاعرف ماذا في داخله لأ تفاجأ بالذي كتبته ....