رَاقَصْ ‏مَلَهىٰ لِيلِي Hyunlix

PARTs1

كُنَتَ اَتَجوَل ب الشَوَارَعَ الىَ مَاْ اصَل الَى عَمَلِيَ

دَخَلَتُ الَى الَغُرَفهَ لِكَيَ الَلبَسَ مَلاَبسَ الَعَمَلَ الَخَاَصَ بِي و كاَنَتَ عِباْره عن

قَمَاَشَ يَصلَ الَى اَعلَى فخَذي لِيمسْك مْأخرتي ولاَ يَضْهَرهَا حَرِيرِي الَملمَسَ و ب الجوْانَبَ مَفضَوْح يتَشْبَك بهَ الخَيوْطَ الرقيِقه يعلوُها النَقَاَشَ اَعَلىَ الَأطَرَافَ و فَاضِحَهَ من الأَسفَلَ وبَارَدهَ
ولَوَنُهَا اَبَيَضَ

خَرَجَتُ لِكَيَ اَصَعَدَ على المَسَرحَ الَخَاَصَ بِيَ
اَنا أَتَأَلَمُ عِنَدَمَاَ اَسَمَعَهُمَ والَلَعَنهَ يَرِيَدَوَنَ لَيِلَهَ مَعِي
اَنا اَفَعَلَ هَاَذَاَ لِكَيِ جَلَبَ المَالَ

ف الَواَقَعَ لَم اجَد سَوَا هَاَذَاَ الَعَمَلَ
.
.
.
.
.
لَوَنَ شَعِرَيَ الفَضِي و جَسَدِيَ الاَبَيَضَ اللَذَيَ يِحَارَبَ لَوَنَ الَحَلَيِبَ

و َشِفَاَهَي المَنََتفَخَهَ لَوَنُهَاَ ك لَوَنَ الَفَرَاَوِلَهَ وَ الَنَبِيَذَ اَلَاحَمَرَ الَفَاَخَرَ

وَجَنَتَايَ الَوَرَديَهَ مَن الَخَجَلَ يَعَلُوَهَاَ اَزَتِهَارَ الَاحَمِرَارَ

جَسَدِيَ النَحِيلَ الِلذِيَ اُعُجَبَ الَملاَينَ مَن الَنَاسَ، عَيِنَايَ اللتَيَ بِلَوَنَ اَلعَسَلِيَ ك اَلعَسَلَ  ولمَعَاَنِهَاَ كَ الَكِرِيَسَتَالَ
.
.
.
هاَ اَناَ اَصَعَدَ و عِنَدَمَاَ وَقَفَتَ اَسَتَمَعَتُ الىَ اصَوَاتَ الَحَاَضِرِيَنَ وَ هُمَ يَهَتَفُونَ بَ اَسَمِيَ

طَالَبِينَ اَن اَبَدَاَ
.
.
.
.
.
.
.

اَسَتَيَقَظَتُ علَىَ صَوَتَ الَمنَبهَ

كَمَ هَاَذَاَ مُزَعَجَ
ذَهَبَـتُ الى الَحَمَامَ لِكَيَ اَخُذَ حَمَامً سَرَيِعَّ

قَمَتُ بَ فَكَ الميَاهَ لتَصَبَحَ دَاَفَئَهَ وَ الَدُخَانَ مُنَتَشَرَ بِكَلُ مَكَاَنَ بِسَبَبَ دَفَئَهَاَ

اَدَخَلَتُ رَجَلِيَ الاَوُلهَ لَ اَشَعَرُ بِدَفَئَهَاَ يَحَرُقَ جِدَاَرَ لَحَمِيَ

اَدَخَلَتُ بَاَقِيِِِِ جَسَدِي بَ اَلمَيَاهَ
كَانَ شُعُوَرً رَاَئِعَ

اَفَسَدَ اَلمَتَعَهَ عِنَدَمَاَ سَمَعَتُ هَاْتَفَيِ يِرَنَ
اَجَبَتَ على الَمَتَصَلَ، لِيَفَتَضَحَ اَنهُ جَوُيَسُوَنَغ
.
.
.
"فَيِلَيِكَسَ هَلَ سَوُفَ تَأْتَيِ مَعَنَاَ الَيِلِهَ
اَلَىٰ الَحَانَهَ"

تَصَنَمَتُ بِمَكَاَنِيِ عِنَدَمَاَ سَمِعَتَهُ يَذَكَر اَسَمَ الَحَاَنَهَ
نَعَمَ فَ جَوَيِسُوَنَغ لاَ يَعَلَمُ اَنَنَيِ رَاْقَصَ اَمَممَ تَعَرِي

لاَيَهَمُنَيَ اَيَ حَاَنَهَ يَذَهَبَ اَلَيَهَاَ هَاَنَ فَلَوَاَقَعَ
مَكَاَنَ عَمَلَيَ بَعِيِدَ عَنَ مَسَكَنِي

حَسَنًا اَسَتَخَدَمَتُ اَيَ عَذَرَ اَتَا بَبَاَلِيَ

خَرَجَتُ مَنَ الَحَمَاَمَ بَعَدَ اَنَ اَسَتَحَمَيَتُ جَيِدًا
اَلَيِوَمَ سَوُفَ اَذَهَبُ الى عَمَلَيَ

اَخَذَتُ حَقِبَتِي مَعِي بَعَدَ اَنَ لَبَسَتُ مَلاَبِسِي، تَوَجَهَتُ اِلى الَدَرَجَ لَكِيَ اَنَزَلَ
.
.
.
عَنَدَمَاَ َصَلَتَ لِمَكَاَنَ عَمَلِي
.
.
.
.
قَمَاَشَ يَصلَ الَى اَعلَى فخَذي لِيمسْك مْأخرتي ولاَ يَضْهَرهَا حَرِيرِي الَملمَسَ و ب الجوْانَبَ مَفضَوْح يتَشْبَك بهَ الخَيوْطَ الرقيِقه يعلوُها النَقَاَشَ اَعَلىَ الَأطَرَافَ و فَاضِحَهَ من الأَسفَلَ وبَارَدهَ
ولَوَنُهَا اَبَيَضَ

خَرَجَتُ لِكَيَ اَصَعَدَ على المَسَرحَ الَخَاَصَ بِيَ
اَنا أَتَأَلَمُ عِنَدَمَاَ اَسَمَعَهُمَ والَلَعَنهَ يَرِيَدَوَنَ لَيِلَهَ مَعِي
اَنا اَفَعَلَ هَاَذَاَ لِكَيِ جَلَبَ المَالَ

‏بَدَأَتُ بَ اَلَتَمَاَيَلَ بَ جَسَدِي وَ اَنَاَ مَمَسَكَ بِ الَحَدِيدَ
وَاَقَفَ كَ اَلَعَاَهَرَ اَرَقَصَ بِ تَمَاَيَلَ

اَنَتَظِرُو لَحَظَهَ هَلَ لَمَحَتَ جَوَيِسُونَغ
اوَ
.
.
.
سَوُفَ يِكَوُنَ مَحَرَجً
.
.
.
.
اَتَمَنَهَ اَنَ لاَيَرَاَنِي
بِمَلاَبِسِي هَاَذِي، اَنَتَهَاَ عَمَلَيَ بَدَوَنَ اَنَ يَلَحَضَنِي
اَخِيرًا

قَبَلَ اَنَ اخَرَجُ مَنَ الَحَاَنَهَ سَمَعَتُ نِداَء الَمَدَيرَ اَلَخَاصَ بَ الَمَلَهَى يَسَتَدَعِينِي

تَوَجَهَتُ إِليِهَ ‏لاسَمَعهُ يَقَوَل

"اَسَتَمَعَ جَيِداَ فِيلَيكَسَ فِ الَغدَ سَوُفَ تَأَتِيَ
بِتَمَاَمَ الَسَاَعَهَ 12:00
سَوُفَ يَأَتِي مَغَنِي لَيُغَنَي و َ سَوَفَ يَكُوَن مَعكَ بِنَفَسَ الَمَسَرحَ
وَ يَدَعَا ( هَيُونَجِينَ)"