قصة سكس سادي في احدى المستشفيات🔞

6.7K 27 16
                                    

السلام عليكم. 


انا السادي الملك اشتغل في احد المراكز الحكومية الصحية معي في نفس المركز بنت اسمها زمن ممرضة في المركز الصحي 


زمن قصيرة بعض الشيئ سمراء البشرة متوسطة الحجم كذالك كثيرة الضحك والمزاح في المركز عمرها 32 سنة 


متزوجة ولديها 3 اطفال ولد وبنتين تعرفت على زمن عندما انتقلت الى مركزنا في احد ايام الصيف الحارة ومنذ اليوم الاول اعجبتني فقد كانت خفيفة الدم منذ اليوم الاول ذهبت الى غرفتها وطرقت الباب ودخلت عليها وباركت لها على قدومها الينى والعمل معنى فشكرتني هي بدورها. مر اكثر من شهر ولم يكن بيننا سوى آلُـۜسـۨۚ(✋)ــِۖلُأمٌ والابتسامات حتى رايتها ذات يوم وهي تمر من جانب باب غرفتي فناديتها اتت وجلست على كرسي بجوار مكتبي فقلت لها قبل ان تنطق بكلمة لماذا تبقين وحدك في كل يوم في غرفتك تعالي واجلسي معي نتحدث لقضاء الوقت حتى تنتهي ساعات العمل ابتسمت وقالت ما زلت جديدة وانا خجولة بعض الشيء فالجميع ما زالو جدد بالنسبة لي فقلت لها اذا اكسري حاجز الخجل واجلسي هنا ثم جلبت لها كاس من الشاي وشربنا مع بعض ونتسامر في الكلام وتكاد الابتسامة لا تفارق وجهها الجميل. 


مرت اسبوعين وهي تاتي في كل يوم وتجلس في غرفتي حتى طلبت ذات يوم حسابي على الانستقرام لم ابدي اعتراضي فوافقت بذالك فبدات بالاتصال بي وارسال بصمات صوتية بعد الدوام فعرفت انها مهتمة بي وانا بدوري بدات بالاهتمام بها. فانا زير النساء ولي علاقات كثيرة حتى ان قصصي التي اكتبها منتشرة بشكل كبير على التواصل الاجتماعي في جميع انحاء الوطن العربي 

بعد عدة ايام بدات اسئلها عن زوجها واطفالها وعن حياتها الشخصية وقد اجابتني دون تردد حتى احسست بها انها محرومة من ناحية الجنس فقد عرفت ان زوجها يعاشرها في كل يوم لاكن دون فائدة من ذالك تقول زوجي بارد في علاقتة معي ويوم سعدي لو تاخر اكثر من 5 خمس دقائق في علاقتة معي رغم ذالك يمارس معي في كل يوم احيانن مرتين في اليوم فقلت في نفسي ستحب علاقتي معها فانا في كل علاقات عنيف وشرس اترك البنت تقذف وترجف اكثر من 20 مرة في الساعة حتى ان بعضهن لا يتحملن ما اقوم بة فتلك التلي تنسحب وتلك التي تفقد وعيها لم افق من تفكيري الى على صوتها الذي افاقني من غفلتي فقالت اين سرحت في خيالك فقلت لها كنت افكر فيك فضحكت وغيرت ذالك الموضوع. 

بدات في ارسال بعض الفديوهات الرومانسية لها تراهن لاكن لا تجيب عليهن حتى اتا يوم الاحد اول يوم دوام في الاسبوع اتت كالعادة لغرفتي وجلست مقابيلي وبدانى بالحديث مع بعض فبدات اتحدث معها عن تلك الفديوهات التي ارسلتها على الانستقرام فقالت وهي خجلة جميلة لا باس بهى فعرفت ان الامر راق لها وتريد ذالك معي فقلت لها حسنن انا لا احب مثل هذة الفديوهات استغربت من كلامي وقالت اذن ماذا تحب ولماذا ارسلت هكذا لي اذا لم تكن تحب هكذا فديوهات فقلت لها سوف اجيب عليك اليلة على الانستقرام فقالت حسنن كمى تريد لك ذالك اتى اليل فوجدت 23 رسالة وهي تسئل عني 

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 30, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سكس سادي عنيف حيث تعيش القصص. اكتشف الآن