الحلقة الثامنـة

117 7 0
                                    

رواية

             " مُلاذ أمن "

الحلقة الثامنة " 8 " ✨

- يوسف : محمممد النم فوووته نادر صاحبي راا
- محمد ( تعصب وخبط الطاولة وضغط ع سنونه ) : معاااش تقووول صااحبي ، سكر فممك وشوف شووف رككز يووسف
- يوسف ( حط ايده ع راسه مصدوم ) : منييي هااده
- محمد : قوول صااااحبنا قووول . هاااده ناادر عاطي حشييش ل هشام ،
- يوسف : من وين جبت التسجيلات
- محمد : توا نقولك ، كممل شوف كم شيشة وِسكي نوع تقيل مادهوله

كمل يوسف فيديو كاميرا وشبح ل محمد مش يحكيله

- محمد : نادر واحد كلب ، شاف يوسف قدام القهوة ، قهوة .... يلي يمشيلها هشام ، لقاه يدخن ، ولا تاني يوم لقاه نفس الشي ، مدله سبسي حشيش ، خدي منه طرف هشام ، ولما بدي يدروخ عاطيه وسكي نوع تقيل تلاتة شيش واكيد لعب ف عقله وتوا تنسى وكدا قاله هشام يبي يمشي الاستراحة وهوا يلي رفعه ،
تأكدت من كاميرات الشاليه ان هوا رفعه ، هااا تبي نوريك ..^ فتحله فيديو تاني ^

شافه وتأكد يوسف ،
يوسف : باهي جيبلي دليل ان نادر هوا يلي ليه ايد ف الخطف
- محمد : مش نادر يلي مشترك ف الخطف
- يوسف ( بتفكير ) : مني ؟ توا انت شن قاعد تلمح ؟
- محمد : قاعد ندور ف صحاب نادر ولقيتهم كلهم خامرين ، شفت يوم مشينا ف الليل للساحل ؟ تتفكر لما قتلي شفت نادر ؟ ايواااا نادر تلت ارباع صحابه سكارجيين ، ويخدم معاهم ف بوابات وهمية ويمشطوا ف الناس ف الليل ، طبعا في من حاميهم ، وراهم ميلشيا ، بس مش معروف ،
الميلشيات هادي اني متأكددد انها ليها ايد ف الخطف والخنبة يلي صايرة اهني ، ومافيش حد يأكد شكوكي الا قصي وهشام
- يوسف ( حط ايده ع لحيته واستسلم ل افكار محمد ) : يعني تبي تسأله ع صحاب نادر لو في عداوة بيناتهم
- محمد : ايوااا ، بدات ف واحد اسمه حُسام تقريبا
- يوسف ( بتفكير ) : تعرف شكله ؟
- محمد : لا ؛ الوحيد يلي معرفتاش بس قالو ان صاحب نادر وفي بيناتهم قرابة
- يوسف : نادر عنده حُسام قريب ليه جيهة امه ، وخوه عزيز حتى هوا كان يقرا معاي ف الثانوية وفترة يجيني حتى ف الحوش ،
- محمد : خوه نعرفه كويس ومحترم ، نادر لا نادر مش مزبوط
- يوسف ( تفكر اخته لما ضربها ولد وصوراته وشبهه ل غزيز ) : لكن اختفي ليا سنة معاش شفت عزيز ! لكككن ^ سكت ويفكر ^ ، لكن نشوف ف نادر مع هشام ديمة

قام تلفونه وكتب رقم اخته وحطه ع ودنه
- محمد : من تكلم ؟
- يوسف : اختي ، ..... ايوا كيف حالك ؟
- سبين : الحمد لله كيف حالك انت
- يوسف : الحمد لله ف نعمة من ربي ، بنقولك .. تتفكري ف الولد يلي خبطك وصورتيه ؟

محمد كان مركززز كان يتمنى يسمع صوتها لحظة بس ❤

- سبين : اي متفكراته ، شني لقيته عرفت حاجة ؟
- يوسف : لالا غر بنوريه لمحمد ان شاء الله قاعد مش حادفتيه
- سبين : قاعد قاعد ، توا نبعته هي سكر

مُـلاذ أمـنحيث تعيش القصص. اكتشف الآن