سأغرقكِ بكذباتي الحلوة و سأطارحكِ عشقاً، ستبادليني حباً سأدللكِ كذباً، سأوهمكِ بعالمي الكاذبْ و سأغرقكِ لا محالة، بالأخير أنتِ لي و لنرى أفضلنا خُبثاً و كَذباً، تلكَ الدوامة الكاذبة سَتلتفُ حولنا حتى تَخنقُ الخاسر و أنا لا أُحبُ الخسارة لكني أَشعرُ...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
NAHYUN P.O.V.
نواقيص الخطر تدقُ فى عقلى و لكن مليارات الحروب تشتعلُ فى خافقى دون أن تلحظ أنت يا تشانيول
يستطيع اللعب على أوتار قلبى باحترافية و بوتيرة مرهقة لفؤادى تجعله يهواه أكثر و أكثر
لقد حاولتُ حقاً أن أبتعد و لكن قلبى كان يعيدنى كل مرة له ، لقد ترك جزءاً منه بداخلى حقاً
بعدما خرجتُ من المرحاض تفاجأتُ حقاً بتلك الورود التى تفترشُ الأرضية ، متى فعل تشانيول هذا؟ حقاً قلبى سيتوقف بسبب أفعاله الرائعة!
عندما تتبعتُ الورود وجدت الغرفة حقاً مزينة بطريقة رومانسية للغاية جعلت من فؤادى يتراقص فرحاً فتحت فمى بانبهار و لم ألبث كثيراً حتى شعرت بذارعين تطواقنى فكان هو يضمنى خلفياً حتى ألتصق ظهرى بصدره
هوى فؤادى من مكانه و قلتُ بتلعثم قليلاً
"تشانيولحبيبىهلأنتمنفعلتذلكلأجلى؟!"
"أجلإنلميفعلتشانيولذلكلحبيبةقلبهلمنسيفعل مثلاً؟!"
عجز فاهى عن الرد على حديثه الحلو مثله فشعرت بعدها به يزرع قبلات ساخنة على رقبتى ، تلك القبلات تحرقُ فؤادى كالمهل
أهتز كيانى فقلت
"تشانيولتوقف!"
"كيف أتوقفُ و أنتِ أمامىتجعليننى اشتهيكِ أكثر و أكثر ، تُذهبينخلدى و تجعلينفؤادىيصرخ بكِ فقط ، بحقالإلهأخبرينىكيف!"
نظراته لى أنا وحدى ، ابتسامته الخلابة ، حفرتيه اللتان عشقتهما ، شفتاه القرمزيتين التى تغوينى و تنبس باسمى بين الفنية و الأخرى
