نا شخص اؤمن بالصُدف خاصة الصُدف التي تَجمعُ الاصدقاء بِ بعضهم، لم يَسبقُ وكان لى صديقاً ولكن انا اؤمن واثق بالقدر واثق بالصُدف التي ربما يوماً ما تَجعلنى أُقابل شخصاً يكون لى مثلما يقول الناس
ملجأ آمن لى.
---------------------------------
مرحباً انا بارك جيمين، انا كاتباً
اكتَشفتُ موهبَتي عندما كُنت في الرابعه عشر من عُمري
عادة لا افعل شئ سوا قرائة الكُتب ولكن الأن انا مُنشغل في كتابي علي ان انهية حتي ينزل في الاسواق
انا لَستُ كاتباً مشهوراً مثل الكُتاب الاخرين ولكني احاول جاهداً ان اتطور.
ايضاً اعيش بِمُفرَدي لأني اردت ان يكون لي كياناً خاص بعيداً عن عائلتي ولكن اذهبُ اليهم من وقتاً لأخر.الأن انتم عَلمتُم بعض المعلومات عني فما رأيكم ان اروي لكم قصتي وما سر تحول حياتي الي الاجمل؟
اممم ربما بسب شخصاً ما؟
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هنا حيثُ مدينه صغيرة يعيشُ بها القليل من الناس بسعاده، رغم صِغر هذة المدينة الي انها اجمل المُدن علي الاطلاق، هنا كل الناس يعرفونَ بعضهم، يعيشونَ مع بعضهم البعض حياه مليئة بالبساطة والسعاده لا يكتَثرون بهمومهم هم فقط يعيشونَ معاً بسعاده.------------------
صوت زقزقه العصافير تملئ انحاء الغرفة هنا حيثُ غرفة جيمين، فهو في شُرفته يَهتمُ بالعاصفير للغاية فهو يحبهم جداً هو لا يحتاج ان يوقظه احد فهو فور سماع زقزقه العصافير صباحاً يستيقظ علي الفور بأبتسامة جميلة.فتح جيمين عينيه ببطئ لينظر اتجاه الشُرفة ليبتسم عند رؤيته لتلك الطائر اللطيف الذي يحبه للغاية، ليستيقم من الفراش متجهه للشُرفة ويمسك ذلك العصفور الصغير بين يدية قائلا
صباح الخير ايها اللطيف،انتَ حقاً تجعل يومي لطيف مثلكَ
تَرك العصفور في القفص و وضع له الطعام ثم ذهب ليغتسل ويَرتدي ملابسه استعداداً لبدأ يومه.
بعد ان خرج من المرحاض اتجه الي غُرفة الملابس ليختار ماذا سيَرتدي اليوم ليَقع اختيارة علي سُترة سوداء و تيشرت يَميل الي لون البحر وبنطال اسود ايضاً ثم قرر رفع شعرة لأعلي و وضع العطر الذي يُفَضلة ثم قام بتحضير فطورة والقهوة بالبندق خاصته التي لا يتستطيع الأستغناء عنها وجلس علي الاريكه ليبدأ بتناول فطورة.
7:00
7:15
انتهي جيمين من فطورة ليَخرج من المَنزل مُتجه الي المطعم الذي يُفضل الذهاب الية دائما لانه هادئاً ويَعتبرة مصدر الهام له.وهو يسير في المدينه يَلقي التَحيه علي الجميع مع ابتسامه مُشرقة، كل اهل المدينه يحبون جيمين ليس فقط لانه مشهور نوعاً ما ولكن لأنه ودود ويبتسم دائما مع الكل.
وصل المطعم، ليجلس علي طاولته المعتاده ويُخرج اوراق وقلم حتي يُكمل كتابة الكتاب خاصته بتركيز.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بطلنا الثاني ها هو يَصل
هل نسيتم ان لهذة القصة بطلُ اخر؟؟؟!
ارجوكم اعطوني تركيز اكثر من ذلك!
YOU ARE READING
ملجأى الآمن||my safe haven
Short Story-صَديق؟ هل تَكفي هذة الكلمه وصْفَك؟؟ لا اعتقد هذا. لن يَوفي اى غزل حقكَ في الوصف، لن تَوفي كلمات اللغات جميعها بوصْفَك، لن يَكفي بنسبة لي قَلب واحداً حتي احُبك به، حُبي لك اعمق بكثير، علاقتي بك اعمق بكثير من ان تصفها كلمه صَديق، انتَ كل ما املُك بد...