هجوم مباغت من منظمة تمتلك مسدسات لليزر على قرية أدى الهجوم إلى قتل جميع من في القريه إلا طفله واحده {ريكا} استطاعات الهرب.
ما اللذي ستفعله ريكا في باقي حياتها مع ظهور الأشياء الغريبه على جسدها وتشنجات مفاجئه يتحول جسدها خلالها للون الرمادي؟
وما سر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
𝐑𝐈𝐊𝐀
تذكيربالبارتالسابق
حاولت إقناعهم ولكن دون فائده ولم ترد الهروب وتركهم لذلك انتظرت وعندما عادت المرأة كانت تمتلك مسدس ليزر جميع الاطفال انتفضوا وأخذوا يصرخون ويركضون في الغرفه وريكا لم يكن بوسعها فعل شيء سوى الهرب لوحدها لن تستطيع مساعدتهم فخرجت من النافذه وأخذت تركض وتركض ودموعها تنساب على خدها لا تريد تركهم وفي نفس الوقت لا تستطيع مساعدتهم.....
1
2
3
HAVE FUN
╄━━━━━━━━━━━━━━━━━━━╃
بعدما كبرت ريكا (عمرها ١٧)كانت قد انتقلت إلى مدينه {كانڤا} وتلك المدينه آمنه ومواطنوها لا يعلمون شيئا عن المنظمه كانت تعيش حياتها بشكل شبه طبيعي بسبب بعض الأشياء الغريبه التي تحدث لجسدها كالتشنجات المفاجئه وتحول لون جلدها للرمادي لمدة ٣ دقائق والكوابيس التي تذكرها بتلك الحادثه البشعه لم تعد تنام براحه مطلقا ولا تنام إلا ساعات قليله وتنهض الصباح لتذهب لعملها وتعود في الساعه ١٢ عشر ليلا لإنها تعمل عملان وعندما تعود تتناول عشاءها وتتابع الأخبار خوفا من حدوث شيء مفاجئ.
••✦••
لم يعلم أي أحد بما حدث في تلك القريه ولا يوجد ناج غيرها وفي أحد أيام إجازتها من العمل خرجت لتتمشى وأثناء مشيها رأت منزلا كبيرا تحيطه حديقه مليئة بالورود فوقفت أمامها وأخذت تتأمل الورود وأثناء تأملها خرجت إمرأة في الأربعينات سألت المرأه ريكا
:هلأعجبتكالزهوريافتاة؟!
ولكن ريكا كانت تنظر إليها بصدمه كبيره ولم تقوى على الحديث ولا على الحراك مرت عدة دقائق وهم يتبادلون النظرات ثم فجأه تشنجت اطرافها وتحول جلدها للرمادي أغمضت عيناها من الألم وأصبحت المرأه تنظر إليها بشك وصدمه عندها استوعبت ريكا الموقف وقالت
