عام 2022 شهر 1 يوم 1
المكان : العراق -ديالئ
بعد يوم مليء بالمشاكل مع العائلة وتعالي الاصوات بيني وبين ابي اعتزم ترك العائلة واتخذت هذه قرار وانا احاول النوم لأني اعاني من الارق لكن أتعلمون هناك محاسن للأمر حيث تأتيني افكار عظيمه اثناء هذه الوقت من نوم لكن الارق بشكلل عام مرهق جدا ومزعج
صباح اليوم تعالي حملت كمبيوتري وبعض الملابس وخزنتي السرية وتوجهت للعاصمة حيث كن احبها جدا وكثير تواجد بها بحكم تطورها الفكري او التكنلوجي
اه لاحظت اني اني لم اكلمكم عن نفسي اسمي عبدالرحمن وهذه من سخريه القدر طبعا دعكم من هذه ستعرفون ما اقصد لاحقا
ولدت بعائله تقليديه تقدس الشهاده الجامعيه والوضيفه بجكم انهم جميعا موظفون ويعيشون حياه تقليديه هادئ لكني اتيت لكسر هذه السلسه حيث اامن فقط بالتعليم الذاتي والعمل الحر ورياده الاعمال بدائت بسن مبكره 15 بالعمل اسست اول شركه لي ببعمر ال17 كانت من اوالا الشركات العراقيه في مجال صناعه المجسمات بتقينه الطباعه ثلالثيه الابعاد لكن بعد عده عده ايام من تصنيع المجسمات تركت هذه الطريقه وبدات بتسويق لفكره تقنيات الطباعه ثلالثيه الابعاد وبيع الطابعات بدل المجسمات وكان عمل سريع سهل ومربح ومن يومها لم اتوقف عن الشعور بالغرور وهذه منطقي نوع ما كوني مميز وستقرون بذلك بنفسكم حين تعرفون تكمله المذكرات
والان هذه يكفي عني الاهم الان عليكم معرفه ما حصل معي اليوم والذي جعلني ابداء هذه المذكرات ليلا عندما كنت عائد من العمل من شارع الصناعه ولمن لا يعرفه فهوه قبله تكملوحيا في العراق وتجمع لكل شركات التكملوجيه وكنت انوي الذهاب للشقه التي اسكن فيها وحدي بعد خروجي من العائله حيث اجرت تاكسي وبعد ان ركبت احسست بدوار شديد وحصل معي كاني نقلت لبعد اخر لا اذكر من الامر سوا وقوفي منتصف حشد من الناس الفرحين يبدو علئ وجوههم انهم انقذو من موت محتوم لكن الامر غريب ان المكان كان اشبه بساحه حرب اعمده الاناره مدمره الشوارع عليها اثار انفجرات وهياكل معدنيه غريبه ملقا في كل مكان وحين لاحظت ان الجميع بلا استثناء ينظر للسماء وحين نظرت كان هناك صاروخ عملاق في السماء يقترب من ضرب الكره الارضيه لكن الانس لا احد خائف حرفيا كانو اشبه باعما يرا مجددا بعد مده طويله لكن الامر لم يدم طويلا حيث طار شيء غريب نحو الصاروخ شيء غريب لا اعرف كيف اصفه مثل مركبه فضائيه او او طائره عسكريه متقدمه وكانت تبدو انها تنوي تفجير صاروخ قبل الوصول للارض احسست بامل بالنجاه لكن كل من حولي اصفرت وجوههم وايضا احسست ان الحياه سلبت منهم استطعت ان اشعر بخوفهم ينتقل الي ويتخلل عظامي من نظراتهم وما ارعبني اني لا اعلم ما يجري لم هالولاء الحمقا يرغبون بالموت ما هذه الذي يجري هنا ولكن سرعانما ما عدت للنظر للصاروخ حيث فشلت المركبه من اعتراضه وارتطم بالارض سمعت صوت دوي هزه الارض من تحتنا لكن للا شيء حصل سوا ان بعض اعمده الاناره السالمه انطفائت لكن لا نار لا انفجار ولا حتا القليل من الدخان
أنت تقرأ
مذكرات المستقبل
Science Fictionروايه خيال علمي اصليه حيث انا المؤلف والكاتب والبطل انا البدايه وانا النهايه وانا الخلود لا انصحك بقراتها هذه تحذير حاد اللهجة فلن تستطيع تحمل النظريات ولا الأفكار التي ستطرح هنا وكلها منطقية وقابلة للحدوث تم تحذيرك عزيز القارء استعد الان للابحار ف...