أحدثكم على قصة حدثت لي عندما كنت في عمر المراهقة. رأيت بعض الاشياء تحدث في البشرية. وهم يتعبون رغباتهم المظلمة والشريرة. وخططهم الفاشلة. اهه نسيت أن اعرفكم عن نفسي. أنا كارلوس. لا علينا. لنكمل. رأيت عدة اشخاص يذهبون يميناً ويساراً. ولا يعلمون ماهي العواقب في هاذي الحياة. ولا يخططون لماذا كل هاذا يحدث لنا. البعض يسئل ويتكلم ويقول. انا هنا لاجل ان افعل ما احبه. ههههه. هراء! كان مايكل يقول لي مالذي اراه في اعين البشر. عبر كلامهم أعرف أن كانو يكذبون ام لا.
لنذهب الى القصة.
كأي يوم عادي. ذهبت الى المدرسة. وانا فارغ الطاقة من
الداخل.كان مايكل يحاول ان يمدني ببعض الطاقة. لكنه لم يستطع. دخلت الى المدرسة متأخراً كعادتي. ولقد وخبني الاستاذ وقال:
كارلوس. هل انت متزوج؟ بدت أشك انك كسول بسبب هنالك هموم تقتل راسك. وانا قلت:
أسف. سامحني. فان الطريق كان مليئ بل بشر. وقال أذهب الي معقدك.
ذهبت الى مقعدي المعتاد. بجانب المرأة. المطل على ناطحات السحاب والاشجار. كان الوقت 8:34 من الصباح الثاني اكتوبر.أنتهى الدرس وخرجنا الى الباحة. فجلست في مكاني المعتاد ورايت عدة اشخاص يتشاورون.
كانؤ. ادريس وويل وجوفيت.. فضحكت بسبب عقليتهم التافهة.
رأيت فتاة جالسة لوحدها فذهبت لاجلس معها. *اقضي بعض الوقت*
فجلست بجانها وقلت مرحباً. لم ترد. فأصبح وجهي احمراً وضحك مايكل.
قالت: أترى هولاء الشبان الثلاثة؟ قلت: ماذا بهم؟
لم تعد تتكلم.. أستغربت من حديث الفتاة.اتئ ادريس في ناحيتنا وقال: مالذي تفعله بجانب
أنت تقرأ
الأنفصام،
Actionألم يقول لك أحداً أنك ضعيف مثل قبل؟ لم تتغير ولو لثانية يا صاح. أتمنئ لك الاستقياظ مبكراً والبقاء في السرير للابد. لقد أستقظيت على هاذا الكلامَ وهو في رأسي. نعم. هنالك أحداً يسكن بداخل رأسي. أعرفكم على الصوت الغريب الذي يتحدث وينهبني على الاشياء. أط...