ظل السيد كيم يفكر لساعتين بما اخبرته ميا علي هاتف و تذكر جميع مواقفهم ولم يجد شيئا جيدا ابدا فعله معه و وجد ان ميا لديها حق حمل هاتفه و ذهب ليهاتف "نامجون " لاكن وجد ان هاتفه مغلق حاول مره و الثانيه و الثالثه و لاكن بلا جدوي فان هاتفه مغلق اخذ معطفه و كان في طريقه الي منزل الينا و ذهب إلي منزل الينا وقتها فكر انه سياتي نامجون ليراضيه و عاد إلي منزله مره اخري
نبث السيد كيم علي امل الاجابه"لقد عودت"
لم يجد الاجابه لم يدقق كثيرا لانه ظن ان ميا لم تسمعه لاكنه وجدها أمامه علي الاريكه
سال مره اخري
"لما لا تجيبي"
لم يسمع ردها
"ماذا لما لا تجيبي"
اجابت ميا بغضب
"لا تتحدث معي مره اخري الا عندما يعود ابني"
اجابها كيم بنفس الحده
"هل هذا ما تريدينه حقا؟!"
"نعم و هذا اخر الحديث بيننا "
"تذكري أن هذا اختيارك "
تركته و ذهبت للنوم بجانب تايهيونج
Topic at Alina
ذهبت كاميليا لتخبر جاكسون أن يستعد للذهاب
"هيا يا جاكسون اغلق الهاتف مع تلك العاهره و اسرع لنذهب"
اجاب جاكسون بغضب بالغ
"هل لا تصمتي لدقائق فقط من فضلك....اذا هل تريدين أن ننفصل إذا حسنا لا تتوسلي الي هاا؟!"
القي بالهاتف علي فراش و جلس
ذهبت كاميليا و الينا و كان نامجون بجانبه و سأله باستغراب
"ماذا بك هاا ماذا حدث لما غاضب هكذا"
اجاب بصوت متأثر
"انا و چاكي انفصلنا"
سالت كاميليا
"الن تكن ليندا"
و تعجبت الينا و سالت
"من ليندا الن تكن ريتا"
اجاب جاكسون بحزن
"اجل لاكن ليندا هذه يوم الخميس و ريتا يوم الاحد لاكن چاكي هذه يوم الثلاثاء انه شاغر الان ماذا افعل"
أنت تقرأ
fix me
Short Story_I WAS ALWAYS ESCAPING THE CRUELTY OF THE WORLD IN YOUR ARMS.! _كُـنتُ دَائـماً أَتفَـادي قَسوَة أَلعالـم بَيـنَ ذِراعَـيكَ .! ✨F I X M E✨