اكامي:
مثل كل مساء عادي انتهى دوامي
وقررت الذهاب إلى محطة الباص للعوده للمنزل فور وصوليقررت الدفع تفقدت
حقيبتي عرفت اني نسيت مالي في الخزانة
كان سائق الباص ينتضر بغضب ثم تكلمت معه
بنبرة اليأس والحزناكامي:انا اسفه
ياسيدي لقد نسيت مالي
السائق: ماذا
تعنين لا مال لا ركوب في باص..ثم دخل رجل ذو شعر بنفسجي و اسود
بنضرات حاده،نعم انه ريندو هايتاني
من أشهر زبائني ثم قالريندو:
انت ايه الرجل لاداعي للصراخ
سادفع عنها و عني.....يتبع
