تراجعتي للخلف بخطوات حذره...
لم يسبق لك وان رأيتي هذا اللون..
خطوه للخلف
خطوه اخرى
قليلا...
قليلا بعد...
ها قد اصبح الجدار خلفك....
لا مفر..
لم تكوني قادره على فعل شيء..
العصا الخاصه بك.. التي كنتي تستخدمينها للقتال.. ليست معك الان..
الخيار الوحيد هو الإعتذار..
لكن..
بجديه؟
كيف سيفلح الإعتذار مع شخص مثله..؟!
ام ان على الهرب؟
سوف يتبعني بالتأكيد!
إذاً....
"انا... انا حقا اسفه... لم اكن اقصد الضحك!... س-سوف..... اشتري لك مانجا شوجو جديده! على حسابي! فقط اتركني!!"
لازال ذالك النور لم يتغير..
رغم إعتذارك له..
حصل ما توقعتي، لم تستطيعي الهرب..
فكري..!
فكري..!
يومي، فكري!
...........
اغمضتي عينك محاولة التفكير...
وكنتِ على أتم الإستعداد لأي ضربه.
"على حسابك..؟"
فتحتي عينك بدهشه..
لتري أن ذالك النور الأحمر، قد تحول للأخضر دون أن تلاحظي..
لم تحتاجي للتفكير في أي إجابه
"نعم، أعدك!"
.
.
.
لقد كنتي تسيرين بجانبه، لم تتكلمي عن أي شيء كونك في عالمك الخاص.
لم تكوني تملكي أي خبرة بمانجا الشوجو لذا هو من كان يعرف اين المتجر، كنتي تتبعين خطواته فحسب.
لقد سرحتي في خيالك، لم تنتبهي لأحد الأعمده امامك، اصطدم رأسك به، جاعلا منك تعودين لواقعك،
بينما قد سمعتي ضحكات ساخره خلفك وانتي تمسكين مكان الألم.
"لقد صدقت أنك عمياء بحق!"
"فقط اخرس..."
بصوت أشبه بالهمس
تنهدتي محاولة أظهار تعابير هادئه، بينما كنتي ستنفجرين من الإحراج بداخلك..
بحق!
ليس الان!
دخلتما إلى المحل.. لم ينمحى ذالك الموقف من عقلك طبعا
هذه المره حاولتي ان تتجنبي العيش في عالمك.
لذا بادرتي بالحديث
أنت تقرأ
الْأَعينْ الْبيضآء||white eyes ~
Lãng mạn. في تلّكَ الْليلَه، التّي كُنتي عاجِزهْ عن النومِ فيهآ.... خَرجتِي لإسْتنشَاقِ هذا الهَواء النّقي.... لتْسمعِين صوتً لمتَفجِراتٍ سُمِعت في كلِ الأرجآء.. ما مصدرها؟.. وماحكايتها؟.. وماذا حدث حينها؟.. bakogou & reader
